الصفحه ٤٤٩ : ءة فنبذ إليهم عهدهم قال أناس : يا
أهل مكة ستعلمون ما تلقونه من الشدة لانقطاع السبل وفقد الحمولات فقال
الصفحه ٦٨ : «إذ» (يا حَسْرَتَنا) مثل (يا وَيْلَتى) [الفرقان : ٢٨] وقد مر مثله في سورة المائدة أي احضري فهذا وقتك
الصفحه ٣٤٨ : أهل مكة كانوا يتمنون هاديا
يهديهم وداعيا يدعوهم إلى طاعة الله ، ثم لما جاءهم من لا يشكون في صدقه
الصفحه ٤٢٨ : : اعلموا أن الله ورسوله قد برئا من العهد
الذي عاهدتم به المشركين. روي أنهم كانوا عاهدوا المشركين من غير أهل
الصفحه ٦١٥ : : (قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ) والمعنى يا أهل مكة إن كنتم لا تعرفون ديني فاعلموا أني
مبرأ عن أديانكم
الصفحه ١٠٧ : من الله تعالى فتكون تلك الخوارق معجزة
لذلك الرسول. قال في الكشاف : فإن قلت : لم احتج عليهم بالأفول
الصفحه ٥٠٤ : صلىاللهعليهوسلم وأصحابه وطعنوا في الدين ، فنقل ما قالوا حذيفة إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال رسول الله
الصفحه ٢٧١ : يبكي
فقال له : يا بني ما لك؟ فقال : لسعني طوير كأنه ملتف في بردي حبرة فضمه إلى صدره
وقال : يا بني قد
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوسلم : كيف حبك لعلي؟ فقال : يا رسول الله بأبي أنت وأمي إني
أحبه كحبي لولدي أو أشد حبا. قال : فكيف أنت
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله في رهط من أهل مكة فقالوا : أرنا الملائكة يشهدون بأنك
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو ابعث لنا
الصفحه ٤٤٨ : منهم. روي أن ناسا منهم جاؤا تائبين
فأسلموا وقالوا : يا رسول الله أنت خير الناس وأبرهم وقد سبي أهلونا
الصفحه ١١٤ : كتابا على التعيين. (فَإِنْ يَكْفُرْ بِها) أي بالأمور الثلاثة أو بالنبوة (هؤُلاءِ) يعني أهل مكة (فَقَدْ
الصفحه ٦١ : تبرأ منه
فيقال له : ما كانت محبتك أي عاقبة محبتك لفلان إلا أن تبرأت منه وتركته. فعلى هذا
فتنتهم في
الصفحه ٢٧٢ : هود وترك ديننا ، ثم دخلوا مكة فقال قيل : اللهم اسق عادا ما كنت
تسقيهم فأنشأ الله سحابات ثلاثا بيضا
الصفحه ٢١٧ : الحجر لفط الكون فقال : (لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ) [الآية : ٣٣] ليكون مطابقا للسؤال حيث قيل : ما لك أن لا