الصفحه ٢٠١ : الدين الحق إلى غيره. ثم إنه سبحانه لما بين أخذ الميثاق على الأنبياء في
تصديق كل رسول كان قبله ، أمر
الصفحه ٥٩٥ : والكشف ، وفيه تعريض باليهود
أنهم بعداء عن ملة الإسلام التي هي دين الأنبياء قديما وحديثا لأن غرض الأنبيا
الصفحه ٤ :
أجمعت على أن بعض الأنبياء أفضل من بعض ، وعلى أن محمدا أفضل الكل لوجوه منها قوله
تعالى : (وَما
الصفحه ٨٨ : بعض
الأنبياء أفضل من بعض كما قال تعالى : (تِلْكَ الرُّسُلُ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ) [البقرة
الصفحه ١٩٦ : دليل
على صحة قوله صلىاللهعليهوسلم : «العلماء ورثة الأنبياء» (٢)
تأمل تفهم بإذن
الله. (وَلا
الصفحه ١٩٨ : ما نقل عن علي أنه ما بعث
آدم ومن بعده من الأنبياء إلا أخذ عليهم العهد لئن بعث محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٩ : تصديق سائر الأنبياء. والثاني أن تكون
«ما» موصولة وبيان الرابط كما مر. وعن سعيد بن جبير (لَما) بالتشديد
الصفحه ٣٨١ :
«الأنبياء إخوة من علات أمهاتهم شتى ودينهم واحد» (١)
وإنما يتوارث
أهل الدين على قدر تعلقاتهم
الصفحه ٥٢٩ : المعطوف عليه كأنهم قيل : فبجمعهم بين نقض الميثاق والكفر بآيات الله ، وقتل
الأنبياء عليهمالسلام ، وقولهم
الصفحه ١٠ : عَنْها مُبْعَدُونَ) [الأنبياء : ١٠١] ؛ وخاص يمتاز به عن المقبولين كما ثبت لسيد المرسلين. والتفاوت
في
الصفحه ٨٧ : الوحي
من الله تعالى ويلقيه على الأنبياء فلا جرم وقع الرسل في المرتبة الرابعة. وهذا
الترتيب مما تقتضيه
الصفحه ٩٦ : الأنبياء
تزكية النفوس عن ظلمة أوصافها وتحليتها بأنوار الأرواح ، وحاصل تسويل الشيطان عكس
هذه القضية وإليه
الصفحه ١٣١ :
بالمعروف والناهي عن المنكر تلي منزلته عند الله منزل الأنبياء فلهذا ذكرهم
عقيبهم. وروي أن رجلا قام
الصفحه ١٣٤ : متابعة الأنبياء حتى يكون
خير البرية ، فنقصانه في قبول فيض القهر أن يقتل الأنبياء حتى يكون شر البرية
الصفحه ١٣٧ : بواطن الخلق ، والجبابرة لهم أمر على ظواهر الخلق. والأنبياء
أمرهم نافذ في البواطن والظواهر ، فعلى كل أحد