الصفحه ٣٦٤ : في الردة. وعند أبي حنيفة : ما اكتسب في الإسلام يرثه أقاربه
المسلمون. ومنها أن الأنبياء لا يورثون
الصفحه ٦٠٨ : . (لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ) معاشر الأنبياء (شِرْعَةً) يشرع فيها بالبيان (وَمِنْهاجاً) يسلك فيه بالعيان
الصفحه ٥٢٢ : تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ) وهذا إشارة إلى دفع الضرر ، وعلى هذين تدور المعاشرة مع
الخلق. (فَإِنَّ اللهَ كانَ
الصفحه ٦ : عدة رئيس القرية. ولما كانت نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم أعمّ من نبوة سائر الأنبياء فإنه مبعوث إلى
الصفحه ٢٧٣ : «كأين» وبه ورد القرآن ، والتمييز
بعد «كذا» و «كأين» في الأصل عن الكاف لا عن «ذا» و «أي» كما في «مثلك
الصفحه ١٣٩ : يصدر عن المؤمن فلا يدخل تحت الآية
لقوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) وثانيها المعاشرة الجميلة في
الصفحه ١٤٠ : موالاتهم إذا خافوهم ، والمراد بتلك الموالاة محالفة ومعاشرة
ظاهرة والقلب مطمئن بالعداوة والبغضاء وانتظار
الصفحه ٣٤٩ : ء معاشرة من الزوج يحملهن على ذلك وبعث لهن
على تقليل الموهوب ،
الصفحه ٤١٢ : يعاشرهم معاشرة جميلة ويعطيهم من الطعام
والكسوة ما يليق بحالهم في كل وقت. وكانوا في الجاهلية يسيئون إلى
الصفحه ٦٠٢ : آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ) تعاشرونهم معاشرة المؤمنين. ثم علل النهي بقوله
الصفحه ٥٣٠ : بعض النبيين بالذكر لكونهم أفضل من غيرهم ، ولم
يذكر فيهم موسى لأن المقصود من تعداد هؤلاء الأنبياء أنهم
الصفحه ٧ : بشأن بعض الأنبياء زجرهم عن ذلك وقال
: «لا تفضلوني» ؛ على أنه لا يلزم من النهي عن شيء عدم مطابقة ذلك
الصفحه ١١٥ : وَالْإِنْجِيلَ مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ) فلا تظنن يا محمد أن إنزال الكتب على الأنبياء كان
كتنزيل القرآن
الصفحه ١٥١ : ، فأوسعت فاطمة رضياللهعنها على جيرانها. وفي أمثال هذه الخوارق من غير الأنبياء
دليل على صحة الكرامات من
الصفحه ١٧٩ :
متكلم الاثني عشرية يزعم أن عليا أفضل من سائر الأنبياء سوى محمد. قال : وذلك أنه
ليس المراد بقوله