الصفحه ٥٠ : مثله أن يقال : «ما» في
تأويل شيء لأن «ما» هاهنا نكرة إذ لو كانت معرفة بقيت بلا صلة. فإن «هي» مخصوصة
الصفحه ٢١٤ : المبرور ليس له جزاء إلا الجنة» (١)
ولو استحضر
العاقل في نفسه أن الكعبة كالنقطة وصفوف المتوجهين إليها في
الصفحه ٢٢٤ : ) ط (الْفاسِقُونَ) ه قيل : لا وقف عليه وعليه وقف لأن المعرف لا يتصف
بالجملة (إِلَّا أَذىً) ط و (الْأَدْبارَ) وقفة
الصفحه ٣١٧ : الرسول أيضا لا يعلم المغيبات بأن يطلع عليها من تلقاء نفسه
وبخاصية فيه ، ولكنه إنما يعلم ذلك من طريق الوحي
الصفحه ٣٣٦ : الإنسان قسمان : الأول ما يتعلق به وحده فأمر فيه بالصبر
ويندرج فيه الصبر على مشقة النظر والاستدلال في معرفة
الصفحه ٤٣٠ : فيهم ولن يضيع سعيهم (يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ) بجبت النفس الأمّارة وطاغوت الهوى (وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ
الصفحه ٥٢١ : أولا إلى النعمة فيشكر شكرا
مبهما ، ثم إذا انتهى به النظر إلى معرفة المنعم آمن به. وأقول : إن لم تكن
الصفحه ٨٩ :
الفاضلة الكاملة. أو نقول : إن للإنسان أياما ثلاثة الأمس والبحث عنه يسمى
معرفة المبدأ ، واليوم
الصفحه ١١٠ : الأباطيل
والعقائد الفاسدة ، ثم أن ينور قلوبهم بأنوار المعرفة ويزين جوارحهم وأعضاءهم
بزينة الطاعة والعبودية
الصفحه ٢٦٣ : عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ) لأن التأمل في حال أحد القسمين يكفي في معرفة حال القسم
الآخر ، أو لأن الغرض زجر
الصفحه ٥٤٦ : . فمعنى الاستقسام بالأزلام طلب معرفة الخير والشر بواسطة ضرب القداح. وقال
كثير من أهل اللغة : الاستقسام
الصفحه ١١ :
من المال والجاه والقوة والقدرة والعلم والمعرفة وغيرها في مصارفها العامة
والخاصة ، أنفقوا ملكنا
الصفحه ١٣ : إليه. وبهذا الثاني
يزيد على مفهوم «الحي». ومن هذين الأصلين يتشعّب جميع مسائل التوحيد والمعرفة
فمنها أن
الصفحه ٨٦ : الغير من الإيمان به.
واعلم أن الآية
دلت على أن معرفة هذه المراتب الأربع من ضروريات الإيمان :
المرتبة
الصفحه ٩٤ : نعمه أي لا تطلب مني حمدا يليق بجلالك
ولا شكرا يليق بآلائك ونعمائك ، ولا معرفة تليق بقدس عظمتك وكمالك