الصفحه ٤٣٣ :
[الإسراء : ٧٤] (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٧٣ : ونحوهما ـ كانوا يصيبون من سفلتهم الهدايا والفضول ، وكانوا
يرجون أن يكون النبي المبعوث منهم ، فلما بعث من
الصفحه ٥٣٣ : فقتلوه. وأن رجلا من
الأنصار ألقى درعا كان عليه حين ذكر النبي صلىاللهعليهوسلم الجنة. ثم انغمس في العدو
الصفحه ٥٧٥ : الأخنس بن شريق الثقفي وهو حليف بني زهرة. أقبل إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة فأظهر له الإسلام وزعم
الصفحه ٨٠ : أحوالك. روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم دفع خاتما إلى أبي بكر وقال : اكتب فيه «لا إله إلا
الله» فدفعه إلى
الصفحه ١٨٥ : ونبات ، فهي بمنزلة سراج يوضع
لأهل بيت بمقدار حاجتهم ثم يرفع عنهم ليستقروا ويستريحوا. فصار النور والظلمة
الصفحه ٢٢٥ : عِبادِهِ الْعُلَماءُ) [فاطر : ٢٨]. وأما الأخبار فمنها ما رواه أنس عن النبي صلىاللهعليهوسلم «من أحب أن
الصفحه ٢٥٨ : ثبت المطلوب ، وإن كان عهد الإمامة
فالنبي أولى به ، روي أن خزيمة بن ثابت شهد لرسول الله
الصفحه ٢٩١ : بأولئك. ومنها
تشبيه جحودهم معجزات النبي صلىاللهعليهوسلم بجحود أسلافهم نبوة موسى عليهالسلام مع
الصفحه ٣٣٢ : القرآن كانوا يسألون به الفتح والنصرة على
المشركين إذا قاتلوهم يقولون : اللهم انصرنا بالنبي المبعوث في آخر
الصفحه ٣٧٣ : جده أن النبي صلىاللهعليهوسلم نهى عن تناشد الأشعار في المساجد وعن البيع والشراء
فيها ، وأن يتحلق
الصفحه ٣٨٦ :
النبي أعظم من ثواب غيره ، وأما بناء البيت وتطهيره ورفع قواعده ، فمن وقف
على ما روي في كيفية بنائه
الصفحه ٣٩٩ : عباس : قال النبي صلىاللهعليهوسلم فلذلك سعى الناس بينهما. فلما أشرفت على المروة سمعت
صوتا فقالت : صه
الصفحه ٤١٣ : بالرد
يوجب المناقضة في الدليل وعن الحسن أن قوله (قُلْ بَلْ مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ) خطاب للنبي وقوله
الصفحه ٤٢٧ : الصبح إذ جاءهم آت فقال : إن النبي قد أنزل عليه الليلة
قرآن ، وقد أمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها ، وكانت