الصفحه ٦٢٤ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكُمْ أَزْكى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٢٣٢
الصفحه ٦١٣ : الحرمة. وعن زيد بن أسلم أن رجلا سأل النبي صلىاللهعليهوسلم ما يحل لي من امرأتي وهي حائض؟ قال : لتشد
الصفحه ٦٣٨ :
بهم (ذلِكُمْ أَزْكى
لَكُمْ) أي أنمى وهو إشارة إلى استحقاق الثواب الدائم ، وأطهر
أي من أدناس الآثام
الصفحه ٢٥٧ :
ولا يجوز أن
يكون النبي أقل حالا من الأمة بالإجماع.
والثاني
: وبتقدير
إقدامه على الفسق لا يكون
الصفحه ٥٣٦ : لا يستلزم أصل الوجوب. فتأويلنا أكثر فائدة ، فيكون أولى.
وأيضا أنه أحوط. واعتمر النبي
الصفحه ٣٠١ :
تركوا الهمز في النبي كما تركوه في الذرية والبرية والخابية إلا أهل مكة ،
فإنهم يهمزون هذه الأحرف
الصفحه ٥٠٩ :
تزكية البدن وإصلاحه بلقمة الحلال. وذكر النبي صلىاللهعليهوسلم الرجل يطيل السفر يمد يده إلى السما
الصفحه ٥٨٧ : بخدمته وشكر نعمته والاجتناب عن القبائح
العقلية كالظلم والكذب والعبث. واحتجا بأن لفظ النبيين جمع معرف
الصفحه ٦٦٧ : بنبوة ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم. ثم إنه لما قال : (إِنَّ اللهَ قَدْ
بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً
الصفحه ١٥ : ذلك.
الثانية
: الأكثرون على
أن الاستعاذة مندوبة ، لأنّ النبي صلىاللهعليهوسلم لم يعلّم الأعرابي
الصفحه ٢٢٦ : الشهداء يوم
القيامة لا يفصل أحدهما على الآخر» وفي رواية «فيرجح مداد العلماء» وعن أبي واقد الليثي أن النبي
الصفحه ٢٤٦ : ».
السادسة
عشرة : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِ) [الأحزاب : ٥٦] جعل صلوات الملائكة
الصفحه ٢٩٧ : بِأَنَّهُمْ كانُوا
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ
بِما عَصَوْا
الصفحه ٣٩٧ : وقرنا بعد قرن ونبيا
بعد نبي حتى ينتهي بعد ذلك إلى نبي من ولدك يقال له «محمد» وهو خاتم النبيين
فأجعله من
الصفحه ٤٢٦ : لانتظار تحويل القبلة من
بيت المقدس إلى الكعبة. عن ابن عباس أنه قال النبي صلىاللهعليهوسلم : يا جبريل