الصفحه ٤٦٧ :
١٧٢] إلا دعاء ونداء لأنهم كانوا في الصف الأخير من الأرواح المجندة في
أربعة صفوف : الأول للأنبيا
الصفحه ٤٦٥ :
القلوب ، والفحشاء هي التي جاوزت الحد في القبح فلهذا قد تحقق الأول بما لم يجب
فيه الحد والثاني بما يجب فيه
الصفحه ١١٢ : ] وقال : (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً
فَأَحْياكُمْ) [البقرة : ٢٨] كل ذلك في معرض الامتنان وشرح النعم. وقال
الصفحه ٢٤٠ : أهل العراق أنه يقف كما يصل ، وروى سلمة بن عاصم أنه يقف بالتفخيم
والأول أكثر.
الوقوف
: (إِبْلِيسَ
الصفحه ٣ : ممن شرح صدره للإسلام فهو على نور من ربّه وجبلني ذا نفس أبيّة وهمّة عليّة
لا تكاد تستأنس إلا بذكر حبه
الصفحه ٢٧ : ذلك
حتى شرح الله صدري له فرأيت فيه الذي رأى عمر. قال زيد بن ثابت : قال لي أبو بكر :
إنك رجل شاب عاقل
الصفحه ٣٨٤ :
استقصى في شرح نعمه على بني إسرائيل والمشركين ومقابلتهم النعمة بالكفران والعناد
، شرع في نوع آخر من البيان
الصفحه ٤٢٧ :
بالفرق بين النصف وبين المنتصف والمكلف مأمور بالثاني دون الأول. عن ابن عباس :
بينما الناس بقباء في صلاة
الصفحه ٢١٤ : كالأمر المجمع عليه بينهم ،
وأما شرح كثرتهم فقد قال صلىاللهعليهوسلم «أطّت
السماء وحق لها أن تئط ما فيها
الصفحه ٣٥٣ : قَبْلُ) (ط) (السَّبِيلِ) (ه).
التفسير
: لما شرح الله
تعالى قبائح أفعال السلف من اليهود ، شرع في قبائح
الصفحه ٤٠٩ : شرح صفات الله وبيان ذلك ، وأيضا إنه أقرب إلى سكون
نفس يعقوب فكأنهم قالوا : لسنا نجري إلا على مثل
الصفحه ٢٧٢ : الجلال وهو وظيفة أرباب
القلوب ، والأول يزول ، والثاني لا يزول. ومن كان خوفه في الدنيا أشد كان أمنه يوم
الصفحه ٤٦ : ، أو على جزء مسماه ، أو على لازمه الذهني. الأول :
دلالة مطابقة كدلالة البيت على مجموع الحائط والسقف
الصفحه ٤٧ : ، مضمر ،
إن احتاج إلى إحدى القرائن الثلاث الأول ، ومبهم إن احتاج إلى شيء من الباقيتين.
والعلم إما اسم
الصفحه ١٢٣ : . فقال الملك عند ذلك : سبحان ربي الأعلى. أما فوائد السجدتين فالأولى الأزل
والثانية الأبد ، والقعدة بينهما