الصفحه ١٧٧ : اسم الكل قد يطلق على البعض نحو (فَاقْطَعُوا
أَيْدِيَهُما) [المائدة : ٣٨] والمراد إلى الرسغ. وليس بعض
الصفحه ١٩٧ : ، جعلها الله عذابهم إبلاغا في إيلامهم
وتوريثا لنقيض مطلوبهم ، ونحوه ما يفعله بالذين يكنزون الذهب والفضة
الصفحه ٣٧٨ : الأمر لا بد أن يخالف الأمر في
الفعل أو في الفاعل أو فيهما نحو : اذهب تنتفع ، أو اذهب يذهب زيد ، أو اذهب
الصفحه ١١ :
الحسن بن علي بن بشار النحوي ، وأبو جعفر أحمد بن فرج الضرير. ورش ، اسمه
عثمان بن سعيد المصري ، روى
الصفحه ١٣ :
أبو بكر الحسن بن علي بن بشار النحوي طريق أبي الفرج محمد بن أحمد بن
إبراهيم ، وأبو الزعراء طريق أبي
الصفحه ٢٥ :
و ٤٧ ؛ والنور : ٥٧] بفتح السين وكسرها. السادس : اختلاف الإعراب نحو : (ما هذا بَشَراً) [يوسف : ٣١
الصفحه ٤٦ : ، مثل ق علما ، وما كان له جزء ولكن لا
يدلّ على معنى أصلا ، نحو زيد ؛ وما كان له جزء دال على معنى لكن لا
الصفحه ٤٧ : الأب أو الأم أو البنت أو الابن نحو :
أبي لهب ، وأم القرى ، وابنة عمران ، وابن مريم. وقد يكون العلم علما
الصفحه ٥٢ : .
والمقيّد بخلاف المطلق فهو لفظ دال على مدلول غير شائع في جنسه
فيدخل فيه الدال على المتعين مطلقا ، نحو زيد
الصفحه ٥٦ : مسائل.
وأما النحو فـ «أعوذ»
فعل فاعله ضمير المتكلم المستتر وهو أنا ، والمجموع جملة فعلية. وبالله متعلق
الصفحه ٥٧ : الأمور العامة. وأما الثاني فإن قولنا : «أعوذ» لفظه خبر
ومعناه إما دعاء أي اللهم أعذني ، وإما إنشاء نحو
الصفحه ٥٩ : ] ويسمى بالإدغام الكبير إلا أن يكون مضاعفا نحو (أُحِلَّ لَكُمْ) [البقرة : ١٨٧] و (مَسَّ سَقَرَ) [القمر
الصفحه ٦١ : بالصرف أو النحو أو المعاني أو البيان إلى غير ذلك من العلوم
كما أشرنا إلى ذلك في آخر المقدمة العاشرة
الصفحه ٧٣ : المخلوقات عنك وهي صفات الجلال نحو :
لا جسم ولا جوهر ولا عرض ولا في المحل ، أو بإسناد كمالات الممكنات إليك
الصفحه ٧٥ : نحو : زيد الفقيه الأصولي النحوي. ثم إنا نقول : الله الرحمن
الرحيم العالم القادر ولا نقول بالعكس ، فدل