الصفحه ٥١ : فيه»
ليخرج نحو عشرة وغيرها من أسماء العدد النكرات ، فإنها وإن دلّت على مسميات هي
آحادها لكن لا باعتبار
الصفحه ٢٤ : الشَّياطِينَ) [البقرة : ١٠٢] بالتشديد ونصب ما بعدها ، وبالتخفيف والرفع ؛ وكاختلاف
اللفظ في الحروف نحو
الصفحه ١٣٤ : بما حقه أن يحكى حكاية نحو برق
نحره ، وكما لو سمي ببيت شعر أو بطائفة من أسماء حروف المعجم. وعن الرابع
الصفحه ١٢٩ :
روي عن حمزة وحماد والشموني أنهم يسكتون على كل حرف ساكن بعده همزة سكتة
لطيفة نحو : الأرض ، والأنهار
الصفحه ٤٨ :
والثاني نحو (أَقِيمُوا الصَّلاةَ) [الأنعام : ٧٢] فإن الأمر كما يحتمل الوجوب يحتمل الندب ، والصلاة
الصفحه ٨٥ : جاز وقوعه صفة للمعرفة لأنه إما بمعنى الماضي نحو (وَنادى أَصْحابُ الْأَعْرافِ) [الأعراف : ٤٨] (وَسِيقَ
الصفحه ٣٣٢ : أوامره فهو عن الإيمان بمعزل. (وَلَمَّا جاءَهُمْ) جوابه محذوف وهو نحو : كذبوا به واستهانوا بمجيئه.
ويجوز
الصفحه ١٢ : جعفر محمد بن سعدان النحوي طريق محمد بن
سليمان وطريق أبي واصل أحمد بن واصل ، وأبو عمرو الدوري طريق أبي
الصفحه ٣١ : كلماته إما لأنه حدث بقوله (كُنْ) أو لأنه حدث في زمان قليل كما تحدث الكلمة كذلك. وعند
النحويين الكلمة لفظ
الصفحه ٤٤ : ، نحو (اللهُ يَجْتَبِي
إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ) [الشورى : ١٣] وكالفعل المستأنف مع السين ، نحو (سَيَقُولُ
الصفحه ٤٩ : : ١٦٣] لأن الأنبياء قبله كانوا كذلك. ومنها كون المضاف محذوفا
نحو (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢
الصفحه ٥٠ : بينهما من الاشتراك في اللازم وهو الشجاعة. والاستعارة في نحو :
عندي أسد ، إذا لم تعقب بصفات ملائمة أو
الصفحه ٨٤ :
كقولهم شكرا وعجبا وسبحانك ومعاذ الله ، فعدل إلى الرفع للدلالة على ثبات المعنى
واستقراره نحو قوله تعالى
الصفحه ١٣٠ : ، لأنه لا يكون إلا ساكنا. ومما يضاهيها في إبداع
اللفظ دلالة على المعنى البسملة والحيعلة والتهليل ونحوها
الصفحه ١٥٠ : » (ه)
التفسير
: وفيه مسائل :
الأولى
: فيما يتعلق
بأن أما عمله من نصب الاسم ورفع الخبر فمعلوم من علم النحو