الصفحه ٨٩ :
النبي صلىاللهعليهوسلم قال في سورة الملك : إنها ثلاثون آية وفي الكوثر إنها
ثلاث آيات مع أن العدد حاصل
الصفحه ١٢٥ : الرب لأن الرب من التربية ، والعبد يربي أمانة عدد الصلاة ،
وإيتاء الزكاة من تجلي اسم الرحمن لأن الزكاة
الصفحه ١٣٤ : عن كلام العرب ، ولكن إذا جعلت اسما واحدا فأما منثورة
نثر أسماء العدد فلا استنكار لأنها من باب التسمية
الصفحه ١٨٢ : » قضية معلومة فأدخل عليها «الذي»
كي يتنبهوا للجاعل ويعترفوا به. والحاصل أنه تعالى عدد في هذا المقام عليهم
الصفحه ١٨٥ : الثمار وتستعد الأبدان قليلا قليلا للشتاء. وأما القمر فهو تلو الشمس
وخليفتها وبه يعلم عدد السنين والحساب
الصفحه ٢١٢ : قد يدل على وجود سبع سموات ، وتخصيص عدد بالذكر لا يدل على نفي
الزائد ، فأثبت أهل الأرصاد تسعة أفلاك
الصفحه ٢١٤ : التي عددها ستمائة ألف طول كل سرادق وعرضه
وسمكه إذا قوبلت به السموات والأرض وما فيها ، فإنها كلها تكون
الصفحه ٢٦٤ : اليه لا محالة. وأيضا يستحق المبالغة من جهة أخرى وهي
كثرة عدد المذنبين المستلزمة لكثرة التائبين
الصفحه ٢٧١ : : إما لأن هذا العلم به صلىاللهعليهوسلم كان حاصلا عند العلماء بكتبهم ولم يكن لهم عدد كثير
فجاز منهم
الصفحه ٢٨٤ : ) نعمة أخرى في نعمة أي فصلنا بين بعضه وبعض حتى صارت فيه
مسالك لكم على عدد الأسباط وكانوا اثني عشر. ومعنى
الصفحه ٢٩٦ : مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ
بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) [الأعراف : ١٥٩] فذكر أن منهم من يفعل ذلك ، ثم عدد
الصفحه ٣١٩ : انقضى العدد وبقي الأبد. قلت : وفي مثل
حالهم ضلال الفلاسفة القائلين بأن الأرواح وإن صارت مكدرة بقبائح
الصفحه ٤١٣ : يعقوب ذراري أبنائه الاثني عشر ، عدّد بعض
الأنبياء لتقدمهم وشرفهم ثم عمم لتعذر التفصيل. (لا نُفَرِّقُ
الصفحه ٤٣١ : أقل من عدد أهل التواتر ليصح عنهم
الكتمان. وعن السدي : أنهم اليهود خاصة ، والكتاب التوراة ، والضمير في
الصفحه ٤٩٤ :
شعارهم. وقيل : معناه صومكم كصومهم في عدد الأيام وهو رمضان ، كتب على النصارى
فأصابهم موتان فزادوا عشرا