الصفحه ٣٥٠ : من القتل ارتفعت الزهرة وملكها إلى موضعهما من السماء
فعرفا حينئذ أنه إنما أصابهما بسبب تعيير بني آدم
الصفحه ٣٩٨ : السماء
الرابعة ، فهو البيت المعمور. ثم إن الله تعالى أمر إبراهيم ببنائه وعرفه جبرائيل
مكانه. وعن علي
الصفحه ٥٠١ : بها
لشرفها وانضباطها. وهذا قول محمد بن إسحق. أو أنه أنزل جملة إلى السماء الدنيا في
ليلة القدر ثم نزل
الصفحه ١٨٧ : أنه قصد بتنكير «ماء» و
«رزقا» معنى البعضية لأنه مفرد في سياق الإثبات ، فكأنه قيل : وأنزلنا من السما
الصفحه ٢١٠ : بذكر ما هو كالأصل لسائر
النعم وهو خلق الأرض بما فيها ، وخلق السماء. ومعنى (لَكُمْ) لأجلكم ولانتفاعكم به
الصفحه ٢٩١ : . فقيل : نار وقعت من السماء
فأحرقتهم ، وقيل : صيحة جاءت من السماء ، وقيل : أرسل الله جنودا سمعوا بحسها
الصفحه ٤٢٦ : المتمدح بكثرة العلم يقول لا تنكر أن أعرف شيئا من
العلم. (تَقَلُّبَ وَجْهِكَ) تردد نظرك في جهة السماء وذلك
الصفحه ١١٢ : جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً
وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً) [البقرة : ٢١ ، ٢٢
الصفحه ١٢٤ : «أنا في السماء أحمد وفي الأرض محمد» فأهل السماء في تحميد الله ورسوله
أحمدهم ، والله تعالى في تحميد أهل
الصفحه ١٢٦ : مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيها سُبُلاً وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ
الصفحه ١٧٨ : لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ (٢١) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً
وَأَنْزَلَ مِنَ السَّما
الصفحه ١٨٥ : في جانب من السماء فالغني قد يرفع بناءه على كوة الفقير
الجار فلا يصل النور إلى الفقير ، لكني أدير
الصفحه ٢٠٣ : أذن تسمع فليسمع. وأضرب لكم مثلا آخر يشبه ملكوت السماء ، رجل آخر أخذ حبة
الخردل وهي أصغر الحبوب فزرعها
الصفحه ٢٥١ : أنملة
لاحترقت.
العاشر
: قوله صلىاللهعليهوسلم «إن
لي وزيرين في السماء ووزيرين في الأرض. أما اللذان
الصفحه ٢٦٥ : . قيل : فائدة تكرير الأمر بالهبوط أنهما هبوطان :
الأول من الجنة إلى السماء الدنيا ، والثاني من السما