الصفحه ١٨٨ : بالضرورة ، ولكن العلم بأن هذا الحجر المنحوت في هذه الساعة ليس هو الذي
خلقني وخلق السماء والأرض علم ضروري
الصفحه ٦٥ : على
ذلك الاسم حال ما يكون قد تجلى له معناه ، لم يبعد أن تنقاد له عوالم الجسمانيات
والروحانيات. ثم
الصفحه ٤٧٩ : (وَابْنَ السَّبِيلِ) القوى البشرية والحواس الخمس فإنهم في التردد والسفر
إلى عوالم المعقولات والمخيلات
الصفحه ٢١١ :
من غير أن يريد فيما بين ذلك خلق شيء آخر. والمراد بالسماء جهات العلو كأنه
قيل : ثم استوى إلى فوق
الصفحه ١٧٥ : ضروريا ليصبح تشبيه المنافقين
بهم ، ويكون المعنى «مثلهم كمثل قوم أخذتهم السماء على هذه الصفة ، فلقوا منها
الصفحه ١٨٢ : خمسة
دلائل : اثنين من الأنفس وهما خلقهم وخلق أصولهم ، وثلاثة من الآفاق جعل الأرض
فراشا والسماء بنا
الصفحه ١٨٦ :
العالم مخلوق بتدبير كامل وتقدير شامل وحكمة بالغة وقدرة غير متناهية.
الثالثة في أن السماء أفضل أم
الصفحه ١٨٤ : ويعتبر.
الثانية
في منافع السماء : البناء مصدر سمي به المبني بيتا كان أو قبة أو خباء ، وأبنية العرب
الصفحه ٢٥٤ : ،
والخبر الأول دل على أنها خلقت في الجنة والله أعلم بحقيقة الحال. ثم هذه الجنة
كانت في الأرض أو في السما
الصفحه ٤٥٨ : دليل على إباحة ركوب السفينة
وإباحة الانتفاع بالتجارة.
الخامسة
: (وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٠٩ :
تزكية البدن وإصلاحه بلقمة الحلال. وذكر النبي صلىاللهعليهوسلم الرجل يطيل السفر يمد يده إلى السما
الصفحه ١٨٣ :
فيما يلينا إلى جهة السماء ، فليستبعد هبوطها في مقابلة ذلك ، لأن ذلك
الهبوط صعود أيضا إلى السما
الصفحه ٢١٢ : الأقوات ثم استوى إلى السماء فسواهن سبعا ثم دحا
الأرض بأن جعلها أعظم مما كانت عليه كهيئتها الآن والله تعالى
الصفحه ٢١٤ : كالأمر المجمع عليه بينهم ،
وأما شرح كثرتهم فقد قال صلىاللهعليهوسلم «أطّت
السماء وحق لها أن تئط ما فيها
الصفحه ٢٢٠ :
التسبيح ، ولا أضيع ثواب هذه التسبيحات ، فإن ذلك لا يليق بي (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ