الصفحه ٥٤٨ :
كانوا على مسافة القصر فليسوا من الحاضرين ، وبه قال أحمد. وعن أبي حنيفة
أنهم أهل المواقيت فمن دونها
الصفحه ١٠٤ : يلتفت في العبادة يمينا وشمالا بخلاف
العكس. (يحكى) أن واحدا من المصارعين الأستاذين صارع بعض من هو دونه
الصفحه ١٩٤ : على الوجه الأول أقوى ، ولا سيما فإنه يلزم من الوجه الثاني
تقرير نقص للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وإيهام
الصفحه ٢٤١ : . واختلف في أن إبليس من الملائكة أم لا.
فقال أكثر المتكلمين لا سيما المعتزلة : إنه لم يكن منهم. وقال كثير
الصفحه ٢٩٢ :
ومنها إزالة شبهة من يقول إن نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم لو صحت لكان أولى الناس بالإيمان به أهل
الصفحه ٥٢٦ :
القمر حيث سمى عوده من كل تشكل إلى مثله ولا سيما من الهلالية إلى مثلها
شهرا وبذلك قدر السنون
الصفحه ٥٦٥ : جبير (مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) بكسر السين اكتفاء من الياء بالكسرة من قوله (وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى
الصفحه ٥٧١ : يستحب في الأضحى. وتقييده هو أن
يؤتى به في أدبار الصلوات خاصة. واختلفوا في ابتدائه وانتهائه فقيل : من طهر
الصفحه ٦٦٦ : ولكل مكلف في الإسلام على القعود عن القتال.
وأي وعيد أبلغ من أن وضع الظالمين موضع الضمير العائد إليهم
الصفحه ٦٦٨ :
بالذهب نحوا من ثلاثة أذرع في ذراعين. وقرأ أبي وزيد بن ثابت التابوه
بالهاء وهي لغة الأنصار. وأما
الصفحه ٥٥ :
المقدمة الحادية عشرة
في كيفية استنباط المسائل الكثيرة
من الألفاظ القليلة
إذا شرعنا مثلا
في
الصفحه ٥٧ :
الاستعاذة من شر الشيطان ، كما مر ، كان مجازا بالنقصان أيضا.
وأما ما يتعلق
بالاستدلال فإما من جهة
الصفحه ١٧٥ :
(١) ومثله حال مريد طريقة الذي له بداية ولازم خلوته وصحبته
حتى شرقت له من صفات القلب شوارق الشوق
الصفحه ١٩٢ :
طعنة أو وصف حرب أو وصف غارة ، وليس في القرآن من هذه الأشياء مقدار كثير.
ومنها أنه تعالى راعى طريق
الصفحه ٢٠٧ : ءة منه واعتقاد عداوته وأن لا
تقبل له شهادة. ومذهب مالك بن أنس والزيدية أن الصلاة لا تجزىء خلفه. ويقال