الصفحه ١٣٦ :
[الذاريات : ٥٥] (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ) [الزخرف : ٤٤] أي ذكر من الله تعالى به ذكر
الصفحه ١٨٣ : ء ، فإذن لا حاجة في سكون الأرض وقرارها في حيزها إلى
علاقة من فوقها ، ولا إلى دعامة من تحتها ، بل يكفي في
الصفحه ٢٨٠ :
مفعول به ، ويجوز أن يكون في موضع مصدر أي قليلا من الجزاء مثل «ولا تظلمون
شيئا». ومعنى تنكير النفس
الصفحه ٣٥٩ :
أو ننسها على نسخ الحكم والتلاوة جميعا. وإنساؤها أن يذهب بحفظها عن القلوب
وذلك بأن تخرج من جملة ما
الصفحه ١٩٩ :
بالإحباط ، لأن من آمن وعمل صالحا استحق الثواب الدائم فلو فرض إحباط بكفره
لاستحق العقاب الدائم
الصفحه ١٥٣ : منه شيء فيلاقي المبصر ويأخذ صورته من خارج ويكون من ذلك
إبصار. وفي الأكثر يسمون ذلك الخارج شعاعا. والحق
الصفحه ٤٥٧ : ولاية العرب وأحيائهم من الحجاز واليمن والطائف وغيرها
وبواديهم بين الضلع الغربي من هذا البحر والشرقي من
الصفحه ١٠٨ :
ربا لا يخرج شيء من ملكوته منعما على الخلق بأنواع النعم ـ جلائلها
ودقائقها ـ مالكا للأمر كله في
الصفحه ٢٥٤ :
طلاقها» (١)
وذكر السدي عن
ابن عباس وابن مسعود وناس من الصحابة أن الله تعالى لما أخرج إبليس من
الصفحه ٥٦١ :
ملائكتي أني قد غفرت لهم» ولا ضير أن نشير هاهنا إلى أعمال الحج إشارة
خفيفة. اعلم أنه من دخل مكة
الصفحه ٥٦٤ :
الحقيقة وهو أن ينقطع القلب عن المشعر الحرام بل عن كل ما سواه من حلال
وحرام. أو المراد بالأول الجمع
الصفحه ٦٦٩ :
نفسه إذ لم يكن لأحد من آل داود من الصوت الحسن ما كان لداود (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ
الصفحه ٢٨٣ : كون الإنسان تحت تصرف الغير كيف شاء لا سيما إذا
استعمله في الأعمال الشاقة القذرة من غير أن يأخذه بهم
الصفحه ٣٨٢ :
علمه الإجمالي بحال الكفار ، كيف يتمنى ذلك؟ والأقرب أن معناه تعظيم ما وقع
فيه الكفار من المحن كما
الصفحه ٤٤٧ :
فيوفي كل ذي حق حقه. وهو وعد ليناسب قرنية الشكر وإن كان أيضا يحتمل
التحذير من الإخلال بوظائف