الصفحه ١٣٩ : نحو «من قتل قتيلا فله سلبه» (١)
فهذا مجاز من
باب تسمية الشيء بما هو آيل إليه واللطف فيه أنه لو قال هدى
الصفحه ٢٨٦ : المبتدأ والخبر نحو «جعل» و «صير»
والتقدير : اتخذتم العجل إلها إلا أنه حذف الثاني للعلم به ولذكره في مواضع
الصفحه ١٧١ :
بأنه لم يقسرهم ، أو بأنه أسند فعل الشيطان إلى الله تعالى لأنه بتمكينه
وإقداره ، ولا يخفى ما في هذا
الصفحه ٣٥١ : بالتمويه والاحتيال كالنفث في العقد ونحو ذلك مما يحدث
الله عنده الفرك والنشوز ابتلاء منه ، لا أن السحر له
الصفحه ٥٦٥ : . (وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ) من مخالفتكم في الموقف ونحو ذلك من جاهليتكم ، وليكن
الاستغفار باللسان مع التوبة بالقلب وهي
الصفحه ١٢٩ : الحرف الأول من ضرب مثلا ، فيكون لفظ الضاد اسما ، ولهذا قد يتصرف في بعضها
بالإمالة نحو (با ، تا
الصفحه ٣٣٧ : لَكُمُ) إذ كان فيه تخصيص وتبيين نحو (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) [الإخلاص : ٤] وقوله (مِنْ دُونِ
الصفحه ٤٦ : في ذلك المسمى
، نحو : أسد الله علما لشخص إنساني ، وما له جزء دالّ على معنى في ذلك المسمى لكنه
لم يقصد
الصفحه ٥٣٢ : ، إلا ما حكاه سيبويه من قولهم «التضرة» «والتسرة»
ونحوها في الأعيان «التنضبة» لشجر و «التتفلة» لولد
الصفحه ١٨٨ : أوقاتا في السنين المتطاولة نحو الألف والألفين ، ويزعمون
الصفحه ١٨٩ :
أن من اتخذ طلسما في ذلك الوقت على وجه خاص فإنه ينتفع به في أحوال مخصوصة
نحو السعادة والخصب ودفع
الصفحه ٥٦٣ : حسنا كما هداكم هداية حسنة كي تكونوا شاكرين والهداية إما كل أنواع الهدايات
أو الهداية إلى سنة إبراهيم في
الصفحه ١٥٥ :
على الفعل فأيّ فائدة فائدة في بعثة الرسل وإنزال الكتب؟ أو نقول : لما
رجعنا إلى الفطرة السليمة
الصفحه ٥٠١ :
في الخمر كذا أي في تحريمها. والقولان متقاربان ، أو هما واحد فإنه لم ينزل
سوى قوله تعالى (يا
الصفحه ١١٠ : الهداية طلبها للكل كما
طلب الاقتداء بالصالحين جميعا في قوله : «صراط الذين أنعمت عليهم» والفرار من
الطالحين