الصفحه ١٣٤ : ، والميم إلى السجود أي من قرأ فاتحة
الكتاب في الصلاة التي هي معراج المؤمن شرفه الله بالهداية في قوله (هُدىً
الصفحه ٢٦٦ :
بِآياتِنا) [البقرة : ٣٩] في مقابلة (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) في الإقدام على ما يلزم والإحجام عما يحرم فإنه
الصفحه ٢٠١ : الصورة تلك الصورة ولكن المعنى
حقيقة أخرى ، كما أن موسى شاهد نور الهداية في صورة نار فتكون تارة تلك النار
الصفحه ٥٨٨ : : بعلمه. وقيل : بأمره فبالأمر يحصل التمييز
بين الحق والباطل فتحصل الهداية. وقيل : في الآية إضمار أي فهداهم
الصفحه ٢٤ : الشَّياطِينَ) [البقرة : ١٠٢] بالتشديد ونصب ما بعدها ، وبالتخفيف والرفع ؛ وكاختلاف
اللفظ في الحروف نحو
الصفحه ٥٥٨ : . وقيل : إن هذا التنوين
تنوين المقابلة في نحو «مسلمات» ومن ذهب إلى أن تنوين المقابلة لا وجود له كجار
الله
الصفحه ٥٠ : بينهما من الاشتراك في اللازم وهو الشجاعة. والاستعارة في نحو :
عندي أسد ، إذا لم تعقب بصفات ملائمة أو
الصفحه ١٥٠ : » (ه)
التفسير
: وفيه مسائل :
الأولى
: فيما يتعلق
بأن أما عمله من نصب الاسم ورفع الخبر فمعلوم من علم النحو
الصفحه ٥١ : فيه»
ليخرج نحو عشرة وغيرها من أسماء العدد النكرات ، فإنها وإن دلّت على مسميات هي
آحادها لكن لا باعتبار
الصفحه ٢٩٨ : الإفساد. والصحيح أن يقال
: إن المنصوبات في نحو قوله عز من قائل (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
الصفحه ٥٥٩ : لم يسقط في نحو «عرفات» لأنه لو سقط لتبعه الكسر في
السقوط وتبع النصب وهو خلاف ما عليه الجمع السالم
الصفحه ٣٦٤ : تكون مندوبة في نحو الإنفاق في سبيل الله وتشهي
العلم والتعليم ، وقد تكون مباحة. وللحسد مراتب أربع
الصفحه ٦٤٤ : يضع كتابا في النحو. فلعل السبب فيه أن
ذلك الشخص لم يكن بليغا وهذا المعنى من مستعملات البلغاء فلهذا لم
الصفحه ١٩٧ : ، جعلها الله عذابهم إبلاغا في إيلامهم
وتوريثا لنقيض مطلوبهم ، ونحوه ما يفعله بالذين يكنزون الذهب والفضة
الصفحه ٨٤ : هو. والاستغراق وهم لأنه لو سلم كونه اللام للاستغراق فحمد
أبويه مثلا لا يدخل فيه. وأيضا نحو نحمد الله