الصفحه ٣٣ : إلى موضوع الطوفان ، فيصف
اللوح العاصفة والأمطار وقد ثارت جميعا ، ثم تستمر الرواية فتقول «وبعد أن هبت
الصفحه ٥٤ : بيّنا في أسلوبه وصيغته ، كما
أنهما ينتميان إلى عصور مختلفة ، كما رأينا ، هذا إلى جانب أن الرواية
الصفحه ٦٥ :
على الأخرى ، ذلك لأنه من الجلي أن بين الرواية العبرية والبابلية عناصر
مشتركة كثيرة ، وربما رجعا
الصفحه ٩٦ :
صاحب الرأي ، وما يذكره المؤرخون والمفسرون في هذه المسألة لا يخرج عن حد الثقة
بالرواية أو عدم الثقة بها
الصفحه ٩٧ : تكتب النجاة من عقاب الله
لأحد ، إلا بطل القصة والذين آمنوا معه ، وهو الذي اتفقت الروايات جميعا على أنه
الصفحه ١١٨ :
وليس هناك إلى
سبيل من شك في أن هذا القول غير صحيح تماما ، لأسباب كثيرة ، منها أن رواية ابن
إسحاق
الصفحه ١٥٠ : بينهما هذه
المناظرة (٣) ، على أنه قد يفهم من رواية ابن الأثير أن ذلك كان قبل
تكسيره الأصنام (٤).
وأما
الصفحه ١٥٩ : ، وابن جريج : كانت جيفة حمار بساحل البحر (بحيرة طبرية في رواية
عطاء) قالوا : فرآها قد توزعتها دواب البر
الصفحه ١٧١ : جمهور
المتقدمين عن هذا المعنى على وضوحه ، إلا الرواية بأنه جاء بأربعة طيور من جنس كذا
وكذا ، وقطعها
الصفحه ١٧٥ : يونس بن متى ، ونسبه إلى أبيه» ، ورواه أحمد ومسلم
وأبو داود من حديث شعبة به ، قال شعبة ، فيما حكاه أبو
الصفحه ١٧٧ : أين كان قوم يونس
عليهالسلام ، وإن كان المفهوم أنهم كانوا في بقعة قريبة من البحر ،
على أن الروايات
الصفحه ١٧٨ : ) ، إلا إذا صحت تلك
الرواية التي تقول إن الحوت التقمه
__________________
(١) انظر : السير
النبوية لابن
الصفحه ١٧٩ : الرواية بعد ذلك إلى أن الله أنجى يونس ، ثم
أوحى إليه أن يذهب إلى ملك من أرسل إليهم وأن يطلب إليه أن يرسل
الصفحه ١٨٠ : يَزِيدُونَ) ، وفي هذا القول رواية أخرى ، وهي أن جبريل عليهالسلام قال ليونس عليهالسلام : انطلق إلى أهل نينوى
الصفحه ١٨٣ :
مكانه ، ثم نادى : يا رب اتخذت لك مسجدا في موضع ما اتخذه أحد (١) ، وفي رواية «يا رب اتخذت لك مسجدا