الصفحه ٧١ : من كتاب محنة التوراة على أيدي
اليهود لمؤلفه عصام حفني ناصف).
(٥) تكوين ٩ : ١٣ ـ ١٥.
(٦) تكوين
الصفحه ٧٥ : للكتاب) ، وكذلك : صحيح البخاري.
(٢) سورة نوح : آية
٧.
(٣) سورة هود : آية
٣٦.
(٤) سورة نوح : آية
٢٧
الصفحه ٨٧ : بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ» (٥) ، وقوله تعالى : «الر كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٨٨ : جبير إلى أن تصديق ذلك في كتاب الله تعالى : «وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ
مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ
الصفحه ٩٣ : شموله لم يرد عنها في الكتاب نص قطعي ، وكلمة لأرض في قوله تعالى : «وَقِيلَ يا أَرْضُ
ابْلَعِي ماءَكِ
الصفحه ٩٤ : : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي
الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي
__________________
(١) عبد الوهاب
الصفحه ١٠٠ : ، ثم أخرجت لنا التوراة الحالية التي لا تمثل وحيا من عند
الله ، كما أنها لا تمثل الكتابات الإنسانية
الصفحه ١٠٥ : ٩ ـ قصة الذبيح
١٠ ـ زوجات الخليل) ، وذلك في كتابين لنا.
(انظر : محمد بيومي مهران : إسرائيل ـ الجزء الأول
الصفحه ١١١ : القتبانية فهي «ذات صهرن» «ذات رحبن» ، فضلا عن
اسم آخر للشمس ذكرته الكتابات القتبانية ، وأعنى «إ ث ر ت» ، وهو
الصفحه ١٢٧ : وَجَعَلْنا فِي
ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ ، وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا
وَإِنَّهُ فِي
الصفحه ١٢٩ : فِي
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا ، إِذْ قالَ لِأَبِيهِ يا
أَبَتِ لِمَ
الصفحه ١٣٠ : ء والمرسلين قاطبة بعد سيدنا
ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم
، وهو الذي جعل الله
في ذريته النبوة والكتاب
الصفحه ١٤٢ : الفداء ١ / ١٣ ،
البداية والنهاية لابن كثير ١ / ١٤٨ ، تاريخ الخميس ص ٨٩ ـ ٩١ ، ١١٤ ، كتاب البدء
والتأريخ
الصفحه ١٥١ : المؤرخون الإسلاميون ، وأكبر الظن أنهم أخذوه من
مسلمة أهل الكتاب ، حيث جاء في توراة يهود «وكوش ولد نمرود
الصفحه ١٥٨ : المجردة حين توضع في صور تدركها الحواس ، تكون أبيّن وأتم
وضوحا.
والذين يتأملون
كتاب الله يرونه في مجال