الصفحه ١٢٩ : عناده ، وصمم على كفره ، وتجاهل بنوته ، وأنكر إشفاقه به ،
ونصحه له ، وهدّده إن لم ينته عن دعوته هذه
الصفحه ١٣٥ : ، أو لتفقده الأمل في نصر الله تعالى ، فصمد
كالطود الراسخ ، وزاده الإصرار من جانب الكفار ، قوة على قوة
الصفحه ١٣٩ : يقرون أنها لا تخلق ، وأن
الخالق هو الله ، ثم هم يعبدون تلك الآلهة التي لا تخلق وأن الخالق هو الله ، ثم
الصفحه ١٤٢ : عشرين بطنا ، أكرمهم الله
بالنبوة (٢).
ولست أدري كيف
احتاج نمرود ، وهو في رأي هذا النفر من المؤرخين قد
الصفحه ١٤٥ : ، نقتل به هذه الأوزاغ ، إن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
قال : «إن إبراهيم حين ألقى في النار لم يكن في
الصفحه ١٥٧ : مِنْهُنَّ جُزْءاً ، ثُمَّ ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ سَعْياً ، وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
الصفحه ١٥٩ : الله عليه بإعطائه الدليل القائم على الحس والعيان ،
لمظاهرة الدليل القائم على الحجة والبرهان
الصفحه ١٦٤ :
ابن عباس «هي أرجى آية» ، فمن حيث فيها الإدلال على الله تعالى ، وسؤال
الأحياء في الدنيا ، وليست
الصفحه ١٦٨ :
فيقول : إن إبراهيم عليهالسلام لما طلب إحياء الميت من الله تعالى أراه الله تعالى
مثالا قرب به
الصفحه ١٧٩ : الرواية بعد ذلك إلى أن الله أنجى يونس ، ثم
أوحى إليه أن يذهب إلى ملك من أرسل إليهم وأن يطلب إليه أن يرسل
الصفحه ١٩٨ : ، بيروت ٦٨.
٨٩ ـ حبيب سعيد
: خليل الله في اليهودية والمسيحية والإسلام ، القاهرة ـ.
٩٠ ـ الدكتور
حسن
الصفحه ٢٨ : أن أنجيهم ، لأنه كان لدينك مخالفا ، وبي كافرا ، وكان ابنه ، لأن الله
تعالى ذكره ، قد أخبر نبيه محمدا
الصفحه ٣٠ : الشرق القديم ، كما أنه ليس
واحدا من أصحابها ـ صلوات الله وسلامه عليهم ـ إلا وكان من هذا الشرق الخالد
الصفحه ٣٣ : السفينة ، ويرى «زيوسودرا»
نور ربه ، ويعلم بصفحة ، يخرج من الفلك ويسجد للرب مضحيا له بفحل وشاة».
ويلي ذلك
الصفحه ٣٧ : باحتمال كون الطبقة الغرينية التي عثر
عليها «وولي» في أور ، إنما هي مجرد ترسيب محلي ، ليس له الصفة الشاملة