الصفحه ١٨٠ : لمنعنا الله عنكم ، فطاف ثلاثة أيام يدعوهم إلى ذلك
فأبوا عليه ، فأوحى الله تعالى إليه ، قل لهم : إن لم
الصفحه ١٨٣ : الله عليه : سبعة أيام
، وروى ابن أبي حاتم عن أبي مالك أنه بقي أربعين يوما ، وعن الضحاك عشرين يوما
الصفحه ١٨٨ : سأل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
عن قوله تعالى
: (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
الصفحه ٦ :
تذهب المراجع إلى أنه أرسل هادياً وبشيراً لأهل نينوى من أرض الموصل
بالعراق.
والله تعالى
أسأل أن
الصفحه ١٣ : حتى
إذا هلك أولئك وتنسخ العلم عبدت (١).
وهكذا يبيّن
لنا عبد الله بن عباس ، حبر الأمة وترجمان القرآن
الصفحه ١٩ : ، والثالثة : عدم رؤية فضل له مع جماعته هؤلاء عليهم من قوة
عصبية أو كثرة غالبة ، أو غير هذا من المزايا التي
الصفحه ٢١ : محنة شريدة أليمة ،
فقد قام بينهم قرونا ودهورا ، بذل فيها أقصى جهده لكي يؤمن قومه بالله تعالى ، وأن
الصفحه ٣٨ : الأولى ، أن الوثيقة تتحدث بوضوح عن طوفان يفصل بين فترتي حكم ،
الأولى سابقة له ، والثانية تالية له ، تبدأ
الصفحه ٦١ : كان
هادئا نسبيا لإصابته بالحمى طوال الوقت كان فظا للغاية ، وذات مرة لم يقدم له نوح
الغذاء الكافي ، فما
الصفحه ٦٩ :
جدا على
الأرض ... فتغطت جميع الجبال
الشامخة التي
تحت كل السماء(تك/:١٧ ـ ١٩)
وأجاز الله
ريحا على
الصفحه ٧٥ : ، كان نوح ـ شأنه في ذلك شأن غيره من المصطفين الأخيار ـ يدعو قومه
إلى عبادة الله الواحد القهار ، «وكان
الصفحه ٩٢ : السنين عما قدره
علماء التوراة ، ونقله عنهم أصحاب هذه الروايات.
ومنها (حادي
عشر) أن الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١١٥ : اللهِ
وَقَدْ هَدانِ وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَنْ يَشاءَ رَبِّي شَيْئاً
وَسِعَ رَبِّي
الصفحه ١١٧ : في صغره اتباعا لقومه ، حتى أراه الله
تعالى بعد كمال التمييز حجته على بطلان عبادتها ، والاستدلال
الصفحه ١٢٨ : ، فرأى
إبراهيم عليهالسلام من واجبه أن يبصر والده بأمره ، ويحذره عاقبة كفره بما
فيه الخير له ، برأيه