الصفحه ١٤٤ :
جعل الله فيها حرا يمنع بردها ، وبردا يمنع حرها ، فصارت سلاما عليه ، قال
أبو العالية : ولو لم يقل
الصفحه ١٤٨ : عليه ، كأنه يقول : انظروا إلى إبراهيم كيف كان يهتدي
بولاية الله له إلى الحجج القيمة والخروج من الشبهات
الصفحه ١٦٦ : قدرة الله ، ولكنه سؤال عن كيفية
الإحياء ، ويدل عليه وروده بصيغة «كيف» ، وموضوعها السؤال عن الحال
الصفحه ١٧٠ : مسلم هو المتبادر من عبارة الآية الكريمة ، وما
قالوه أخذوه من روايات حكموها في الآية ، ولآيات الله الحكم
الصفحه ٢٢ :
الله ، فيجتمعون عليه ويضربونه الضرب المبرح ، ويخنقونه حتى يغشى عليه ثم
يلفونه في حصير ويرمون به في
الصفحه ٧٦ : الْقَوْلُ ، وَمَنْ آمَنَ وَما آمَنَ مَعَهُ إِلَّا
قَلِيلٌ» (١) ، وهكذا أنقذ الله نوحا ومن آمن معه ، وأهلك
الصفحه ٨٠ :
وذهب رأي آخر إلى أن الله أمر جبريل فرفع الكعبة إلى السماء الرابعة ، وخبأ
الحجر الأسود بجبل أبي
الصفحه ٨٥ :
رَبِّهِمْ
وَلكِنِّي أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ ، وَيا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ
إِنْ
الصفحه ٩٧ : عقلية ونقلية ، ومن هذى برأيه بدون علم يقيني فهو مجازف
لا يسمع له قول ، ولا يسمح له ببث جهالاته ، والله
الصفحه ١١٨ : هذه القصص ، ليلبسوا عليهم دينهم ، فتبطل
ثقة يهود وغيرهم (١) ، ومنها أن الأنبياء ، صلوات الله وسلامه
الصفحه ١١٩ :
وهكذا استحق
إبراهيم عليهالسلام ، بصفاء فطرته وخلوصها للحق ، أن يكشف الله لبصيرته عن
الأسرار
الصفحه ١٢٤ : المبتدأ مثل الخبر ، لأنهما شيء واحد معني ، وفيه صيانة
الرب عن شبهة التأنيث ، ولهذا قالوا : في صفات الله
الصفحه ١٣٠ : تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ وَأَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلَّا
أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي شَقِيًّا) (١).
وهكذا تشير
الصفحه ١٣٦ : عليه ـ إلا أن يدعو له بالمغفرة
، وإلا أن ينتظر إجابة دعوته إلى حين.
غير أن الأمور
سرعان ما بدأت تتأزم
الصفحه ١٥٦ :
يمسك بالذي كفر ، فيبهت ويبلس ويتحير ، ولا يهديه الله إلى الحق ، لأنه لم
يلتمس الهداية ، ولم يرغب