الصفحه ٢٦ : ابن امرأته ، يقول القرطبي : إلا أنها قراءة شاذة ، فلا نترك المتفق
عليه لها ، والله أعلم (٣).
على أن
الصفحه ٢٧ :
الناس أنه مجنون ، وذلك أنها قالت له : أما ينصرك ربك؟ فقال لها نعم ، قالت
فمتى ، قال : إذا فار
الصفحه ٨١ :
العليم ، فلما فرغ إبراهيم من بناء البيت الذي
أمره الله عزوجل ببنائه ، أمره الله
أن يؤذن في الناس بالحج
الصفحه ٨٦ :
ومنها (ثانيا)
أن هناك اتفاقا عاما على أن الرسل جميعا قد أرسلوا إلى قومهم خاصة ، باستثناء حبيب
الله
الصفحه ٩٨ :
حدثنا أن نوحا كان رسولا من رب العالمين ، وأنه قضى من الزمن ما شاء الله
له أن يقضي في دعوة قومه إلى
الصفحه ٩٩ : «ضَرَبَ
اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا
تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ
الصفحه ١٢٦ : أَشْرَكْتُمْ بِاللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً ،
فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ
الصفحه ١٧٨ :
له عداس : وما يدريك ما يونس بن متى ، فقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
: ذاك أخي ، كان
نبيا ، وأنا
الصفحه ١٨١ :
دعائه أهل نينوى وتبليغه رسالة الله إليهم ، ولكنهم استعصوا عليه ، فضاق
بهم صدرا ، وعاد مغاضبا
الصفحه ١٨٧ : وعكرمة وسعيد بن جبير ووهب بن منبه وهلال بن يساف وعبد
الله بن طاوس والسّدي وقتادة والضحاك وعطاء الخراساني
الصفحه ٨٧ :
فيها الله سبحانه وتعالى باسم رب العالمين ، هذا عدا الآيات التي ذكر فيها بالنص
الواضح أنه ـ صلوات الله
الصفحه ٨٩ :
ومنها (سادسا)
أن مبلغ علمي ـ وأنا واحد من عامة المسلمين لم يكتب له شرف التخصص في الدراسات
القرآنية
الصفحه ١٣٢ :
جملة أشياعه وأوليائه أكبر من العذاب ، كما أن رضوان الله أكبر من الثواب
في نفسه ، وصدّر كل نصيحة
الصفحه ١٤٠ : يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ».
ويبدو من هذا
أن إبراهيم عليهالسلام كان شابا صغير السن ، حينما آتاه الله رشده
الصفحه ١٤٣ :
ذلك أن تكون هذه المرأة بالذات هي بنت النمرود ، وأن يزوجها أبو الأنبياء
من ولده مدين ، وأن تنجب له