الصفحه ١٨٢ :
هذا من القدر لا من القدرة (١) ، ويقول الرازي في التفسير الكبير (٢٢) : من ظن عجز
الله تعالى فهو
الصفحه ١٤٩ :
يؤمن ويشكر ، هذا السبب هو «أن آتاه الله الملك» ، وجعل في يده السلطان (١) ، أو كما يقول الأستاذ الإمام
الصفحه ١٢٥ :
حنيفا ، ثم أمر الله تعالى لأشرف خلقه سيدنا ومولانا وجدنا محمد ، صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أن اتبع
الصفحه ١٨ : فينزل هو عن
__________________
(١) من المعروف أنه
من فضل الله تعالى على رسله وأنبيائه ، وسنته في
الصفحه ١٨٦ :
«فمه» قلت ، لا والله إلا أنك ذكرت لنا أول دعوة ، ثم جاء هذا الأعرابي
فشغلك ، قال : «نعم دعوة ذي
الصفحه ١٥ : : سمعت عبد الله ، قال سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم
يقول : «إن أشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة
الصفحه ١٣٤ : دُونِ اللهِ ، كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا
بَيْنَنا وَبَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ وَالْبَغْضاءُ أَبَداً حَتَّى
الصفحه ١٥٨ : الله على إحياء الموتى ،
إيمانا لا يرقى إلى سمائه غبار الشكوك والأوهام ، وقد أراد بسؤاله هذا أمرا يزيد
الصفحه ١٦١ : يكون مخبرا عن مشاهدة وعيان (١).
وذهب فريق ثالث
إلى أن ذلك إنما كان عند البشارة التي أتته من الله بأنه
الصفحه ٨٤ :
نوح ، وأرسل إلى جميع أهل الأرض ، فلذلك لما كفروا أغرق الله أهل الأرض
جميعا» (١)
وهناك رأي آخر
الصفحه ٨٨ :
البحر وسخر لهم الأنهار وسخر لهم الليل والنهار ، لا يخطر له لحظة أنهم
أبناء الجزيرة العربية دون
الصفحه ١٦٠ : البحر ، فما كان في البحر فدواب
البحر تأكله ، وما كان منه في البر فدواب البر تأكله ، فقال له إبليس الخبيث
الصفحه ١٦٥ : عبارة الخليل عليهالسلام بهذا الاشتراك المجازي ، خلص الله له ذلك ، وحمله على
أن بيّن له الحقيقة فقال له
الصفحه ١٤ : الله تعالى بعد حين ، فقال لهم
الشيطان : ما لكم لا تعبدون شيئا ، قالوا وما نعبد ، قال : آلهتكم وآلهة
الصفحه ٢٠ :
وَيا
قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالاً ، إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ ، وَما
أَنَا بِطارِدِ