الصفحه ٣٩ : ـ موضوع
الحديث ـ طوفانا كبيرا لا مثيل له في أي عصر لاحق من تاريخ العراق القديم ، صحيح
أن هناك في أور ، وفي
الصفحه ٤٢ : ملكا حكيما واسع المعرفة ، شجاعا جريئا ، ولكنه كان ظالما مستبدا ،
ومن ثم فإن الآلهة قد خلقت له «أنكيدو
الصفحه ٤٤ :
قال أوتنابيشتم
له ، لجلجاميش ، سأكشف لك يا جلجاميش عما خفي من الأمر ، سوف أخبرك بسر الآلهة
الصفحه ٤٨ : وقائد الدفة.
ويسجد الملك
لربه ويقدم له القرابين ، ثم يختفي هو ومن معه ، ويبحث الذين ما يزالون في الفلك
الصفحه ٥١ : بارا كاملا في أجياله ، وسار نوح مع الله».
وتزداد شرور
الناس ، وتمتلئ الأرض ظلما ، ويقرر الرب نهاية
الصفحه ٥٦ :
(الله) هنا ـ إنما يتخذ قراره! إذ يرى الأرض قد فسدت جميعا ... كل من وما
عليها من حي» (١).
والأمر
الصفحه ٥٨ : يستقيم مع المنطق ـ نستخلصه
من الدراسات المقارنة ـ الذي خضعت له في جوهرها أساطير الأولين ـ بل وحتى تحبيرات
الصفحه ٦٠ : الأبد.
ومنها كذلك أن
هناك حيوانا ضخما هو «الريم» لم يجد له مكانا في الفلك لضخامته ،
الصفحه ٦٥ : كذلك بالنسبة إلى
نوح التوراة ، فقد كان «رجلا بارا كاملا في أجياله ، وسار مع الله» (٣) ، ومنها (خامسا
الصفحه ٦٦ : القصة البابلية يصبح «أوتنابيشتم» وزوجته مخلدين
، ويعيشان بعيدا عند مصاب الأنهار ، وفي التوراة يبارك الله
الصفحه ٦٨ : ، وكذا حيوان الحقل
ووحوش الحقل وكل الصناع أركبتهم معي
فقال الله لنوح ... اصنع لنفسك فلكا
الصفحه ٧٠ : لأن له نصيرا من بين الآلهة الكثيرة ، فقصة التوراة
تقدم لنا ديانة توحيدية ، ولكن البابليين يقدمون لنا
الصفحه ٧٤ : خزائن الأرض
، ويقولون له «قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين» (٣) ، كما نرى
الصفحه ٧٨ : ء جميعا ليست بمتناقضة ، لأن الله عزوجل أخبرنا أن الماء جاء من الأرض ومن السماء «ففتحنا أبواب
السماء بما
الصفحه ٨٢ : ومولانا الحبيب المصطفى ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ عن طول آدم ،
وأنه كان ٦٠ ذراعا ، وأن الناس من بعده كانوا