الصفحه ٢٠٧ : ، وعليه كذا وكذا ، مغطى ، فقلت له ومن أنت؟ قال : انا
محمد بن الحسن ، قلت : فان لم يقبل منى وطولبت بالدلالة
الصفحه ٩ :
دار وقفها محمد بن عبد الرحمان بن حمران على اهله ثم على الاقرب فالاقرب
إليه ، وكانت في ايدى بنى
الصفحه ٣٣ : مجلس
الحسن بن على الموسوم بالناصر صاحب طبرستان وقد روى حديثا عن حمران بن اعين قال
أبو جعفر بن اميذوار
الصفحه ٣٩ : جعفر عليهالسلام فقصدت نحوه فسلمت عليه فرد السلم على فجلست بين يديه
والحجام خلفه فقال : أمن بنى أعين
الصفحه ٤٠ : الشيخ في
التهذيب ج ٥ ـ ٨٨ في الصحيح عن حمران بن اعين قال : دخلت على ابى جعفر عليهالسلام فقال لى : بما
الصفحه ٤٢ : محمد عن على بن حديد عن
جميل بن دراج عن زرارة قال : امر أبو جعفر عليهالسلام ابا عبدالله عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : ، فقرأته حتى أتيت على آخره بخبث نفس وقلة تحفظ واسقام رأى
وقلت وانا اقرأه باطل حتى اتيت على آخره ثم ادرجتها
الصفحه ٥٢ : ولكم ، ولو
اجتمعتم على امر واحد لصدقكم الناس علينا ، ولكان أقل لبقائنا وبقاءكم. قال : ثم
قلت لابي
الصفحه ٧٣ : إلى سنتين فقال أبو
عبدالله عليهالسلام يكون ان شاء الله فخرج زرارة فوطن نفسه على ان يكون إلى
سنتين فلم
الصفحه ٧٨ : الوفاة دعا بالمصحف ، فوضعه على صدره ثم قبله.
قال جميل : فحكى
جماعة ممن حضره انه قال اللهم ألقاك يوم
الصفحه ٨٠ :
لا ينكر وقد دلت عليه النصوص كما تقدم ذكر جملة منها.
والتحقيق يقتضى
ذكر ما يستفاد منها وهو امور
الصفحه ١٠٨ : الائمة محدثون في الصحيح عن ابن
محبوب عن جميل بن صالح عن زياد بن سوقه عن الحكم بن عتيبة قال : دخلت على على
الصفحه ١١٧ : اشار إلى
الاختلاف في عددهم إلى سبعة عشر على رواية ابن عقدة.
وروى ابن
الغضائري في تكملته للرسالة ص ١٠١
الصفحه ١٢٥ : رواه
الكشى ص ١١٧ ـ ٣ في الصحيح عن ابن ابيعمير عن على بن عطية قال قال أبو عبدالله عليهالسلام لعبد الملك
الصفحه ١٧٧ : هذا الوقت دار ، وقفها محمد بن عبد الرحمان بن حمران على اهله
، ثم على الاقرب (فالاقرب ـ خ) إليه ، وكانت