الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله في خطبه وبيانه ، وصرح به على عليهالسلام ومن بعده من أئمة أهل البيه عليهالسلام.
ولم يشك ايضا
في
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام ، فلم يحب ان يقدم على ذلك دون أمره ، فرفع المصحف وقال ان امامى من أثبت
هذا المصحف امامته من ولد
الصفحه ٧٧ :
الحسن بن على بن النعمان عن ابى يحيى عن هشام بن سالم نحوه مع تفاوت من
وجوه : منها قوله : (ان الامر
الصفحه ١٠٩ : هو من ذكر فرد ثالث لحكم المصحف وبيان شأن النزول على ما في
الروايات وفيها دلالة على فضل على وفاطمة
الصفحه ١٥٤ : حاضت المرأة وطهرت من حيضها أشهد رجلين عدلين قبل ان يجامعها
على تطليقه ، ثم هو أحق برجعتها ما لم تمض لها
الصفحه ١٥٩ :
وهنا اخبار أخر تدل على ذلك اوردها في الوسائل ج ١٥ ـ ٣٦٣ ، باب ٦ من اقسام
الطلاق فلاحظ. وروى الشيخ
الصفحه ١٦١ : والاولوية القطعية المتقدمة. وقد اشتركت
الروايتان دلالة على هدم التطليقة الاولى عندما خرجت من العدة وتزوجها
الصفحه ٤ : من النسب ، فلما كبر قدم عليه ابوه من بلاد الروم
وكان راهبا ..
وقال ابن
الغضائري في التكملة (١٠١
الصفحه ٧٦ :
ليس يريدك فتنح عنى لا تهلك فتعين على نفسك ، فتنحى عنى بعيدا وتبعت الشيخ
وذلك انى ظننت انى لا اقدر
الصفحه ١٥٣ :
قبل ان تحيض ويشهد على رجعتها ويواقعها وتكون معه إلى ان نحيض الحيضة
الثالثة ، فإذا خرجت من حيضتها
الصفحه ١٩٨ :
فقال له : وأين عبدالله؟ يردد ذلك عليه ثلاث مرات ، فقال الحسن : قد نظرنا
في الكتب فما رأينا في
الصفحه ٢٢١ :
اسمه) ، وذلك في ايام الشيخ ابى القاسم الحسين بن روح رحمهالله واستتاره ونصبه أبا جعفر محمد بن على
الصفحه ٩٦ : : أنا الجانب والجنب والآخر والاول
، والحافظ والرادع.
قلت : العول
على الشيخ في رجاله والا فالوجادة على
الصفحه ٩٨ :
الحسن عليهالسلام ، فقال له محمد بن الحسن : فأين عبدالله؟ فقال له الحسن
بن على : قد نظرنا في الكتب
الصفحه ١٩٣ : اصحاب الكاظم عليهالسلام ص ٥٢ : الحسين بن الجهم الرازي.
٣
ـ على بن الجهم
روى الصدوق في
كتابيه