الصفحه ١٨ : عليهالسلام له : فامض إلى أبى طاهر الزرارى فيخرج اليك من منزله ، وفي يده الدم من
الاضحية ، فقل له : شاب من
الصفحه ٢٠٤ : ظهر من قول
أبى غالب في مكاتبات الامام الهادى عليهالسلام إلى جده محمد بن سليمان ، منزلته عنده ومن قول
الصفحه ٣٨ : يزيد قال حدثنى على بن حديد عن جميل بن دراج قال
ما رأيت رجلا مثل زرارة بن اعين ، انا كنا نختلف إليه فما
الصفحه ١٩٨ : الحسن ستة اولاد ، واربع بنات على ما ذكره حفيده أبو غالب في الرسالة ، اربع
منهم من المرأة النيشابورية
الصفحه ٢٠ : مرة ثانية إلى الناحية المقدسة في امر زوجته وجرت بينهما شرور في ايام ابى
جعفر الوكيل من قبل السفير
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام : الحديث على ما رواه عبيد وليس على ما تأوله عبدالله بن بكير ، انما عنى
أبو عبدالله عليهالسلام
الصفحه ٢٢٥ : من محله في الشيعة انه كان الوافد عنهم إلى المدينة عند وقوع الغيبة سنة ستين
ومأتين ٢٦٠ وأقام بها سنة
الصفحه ١٥٢ : وحلت له بلا زوج ، فان فعل هذا بها مأته مرة هدم ما
قبله وحلت بلا زوج ، وان راجعها قبل ان تملك نفسها ثم
الصفحه ١٤٨ : طلاق السنة وطلاق العدة فينبغي
ان تكون الاية على عمومها ، ويكون الخبر مؤكدا لها ، ويدل عليه ايضا ما رواه
الصفحه ١٥٠ : الروايات فان الاخبار في المسألة على طوائف : الاولى ما دلت على مذهب
ابن بكير من التفصيل بين العدى والسنى
الصفحه ١٩ : الحسين بن روح
رضياللهعنه ، فكتب مرة إلى الناحية المقدسة يسأل فيه عن الامام عليهالسلام ان يقبل منه
الصفحه ١٠٥ :
ومنها ما رواه
الكشى في اخوة زرارة ص ١٠٧ بسندين صحيحين عن الحسن بن على بن يقطين قال حدثنى
المشايخ
الصفحه ٢١٩ : عليهم فنهب اموالهم. ذكرها اليافعي في وقايع سنة ٣١٣ إلى ٣١٥
من كتاب مرآت الجنان ج ٢ ـ ٢٦٦ ، ٢٦٧. وقال أبو
الصفحه ١٤٦ :
الشيخ : والاقرب عندي هو حمل ما ذكره ابن بكير من هذه الاقوال ، وكذا صحيحة زرارة
على التقية وان ابن بكير
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام سنة اربع عشرة ومأة.
وكان زرارة
لحبه له عليهالسلام يدخل عليه ايام أبيه أبى جعفر عليهالسلام عند