الصفحه ١١١ : كان فيما مضى من العلماء الحديث.
١٢ ـ ومنها ما
رواه الكشى في ترجمة سلمان ص ٦ باسناده عن على بن اسباط
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآله ، وانى للطالب بالدم ويفعل الله ما يشاء ثم أعدت عليه فقال : قد عرفت حيث
تذهب ، صاحبك المدبح البطن
الصفحه ١٤١ : ص ٣٨ لو صح فهو خيانة عظيمة منه على عمه زرارة ومن به
فخر آل أعين وهذا امر لا يحتمل ، مع ان اسناده إلى
الصفحه ٨٠ :
لا ينكر وقد دلت عليه النصوص كما تقدم ذكر جملة منها.
والتحقيق يقتضى
ذكر ما يستفاد منها وهو امور
الصفحه ٨٤ : ، محتجا بانه
الاكبر منهم بعده ، وتضعيف حجتهم ، وهى النص على امامة الاكبر من اولاد الامام ، وان
اطلاقه
الصفحه ٧٦ : اذاع فهو الذبح ـ واشار
بيده إلى حلقه ـ قال : فخرجت من عنده فلقيت أبا جعفر الاحول فقال لى : ما ورا
الصفحه ٢٤ : قوام الارض وخزانها.
الادباء
، والقراء وحفاظ القرآن من آل زرارة
قد نال آل
زرارة بن أعين باختصاصهم
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله في خطبه وبيانه ، وصرح به على عليهالسلام ومن بعده من أئمة أهل البيه عليهالسلام.
ولم يشك ايضا
في
الصفحه ٣٧ : فقها ، وحديثا ، ومعرفة
بالكلام ، والتشيع.
وقال النجاشي
في ترجمته (١٣٢) : شيخ اصحابنا في زمانه
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام ، ولم يتغير ولا بدل ولا خان ، وقد مضى بعض ما يدل على
ذلك ص ١١ إلى ١٣ في اصحاب السجاد والباقر من آل
الصفحه ٧٩ : زرارة ممن قال الله تعالى (ومن
يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله
الصفحه ٧٧ : في الكبير ما لم يكن به عاهة)
ومنها قوله (ثم
لقيت المفضل بن عمرو أبا بصير قال فدخلوا عليه وسلموا
الصفحه ٧٨ : واشتد به قال : ناوليني
المصحف فناولته وفتحته فوضعته على صدره وأخذه منى ثم قال : يا عمة اشهدي ان ليس لى
الصفحه ١٥٧ : في
التهذيبين بعد هذه الروايات : قال محمد بن الحسن : وهذه الاخبار دالة على ما قلناه
من ان من طلق
الصفحه ٢٣٣ :
واعلم انه ما اسن احد قط الاندم على ما فاته من التقرب إلى الله عزوجل
بطاعته في شيبته ، وعلى ما دخل