الصفحه ١٨٨ : على فلسطين ، ولكن ما
قيمة ملك فلسطين ، بجانب شرف النبوة ، فما بالك إذا كان هذا النبي هو سليمان ،
الذي
الصفحه ١٩٦ : بعض المصادر العربية ، وبين نبوة سليمان عليهالسلام ، وكأن مكانة النبي الكريم لا تكون إلا بملك الدنيا
الصفحه ٢١٧ :
المنفرة ، فكيف يتفق هذا مع منصب النبوة ، والصحيح أن المرض الذي ألم بأيوب عليهالسلام لم يكن مرضا منفرا
الصفحه ٢٥٨ : منصب النبوة البتة من أقاصي مراتبه ، وعليه مبنى دعاء سليمان عليهالسلام : (وَأَدْخِلْنِي
بِرَحْمَتِكَ
الصفحه ٣١٨ : بما تكلم به مقرونا بالنبوة وجوّز أن
يكون ذلك كرامة لمريم دالة على طهارتها وبراءة ساحتها مما نسبه أهل
الصفحه ٣٦٠ :
الفصل الثالث : نبوة المسيح ومعجزاته..................................... ٣٠٧
١ ـ نبوة المسيح
الصفحه ١١ : علم عليم ، وليس
في كتاب الله نص صريح على نبوة يوشع أو يشوع هذا.
(٣) يشوع : ١ / ١ ـ ٢.
(٤) خروج
الصفحه ٢٩ : » ، قال قتادة
: إني لأرجو أن يكون الحسن منهم (تفسير ابن كثير : ١ / ٤٥٣ ـ ٤٥٤).
(٣) يروي تاريخ
النبوة
الصفحه ٣٥ : عليهالسلام أوابا رجاعا إلى ربه بالطاعة والعبادة والذكر
والاستغفار ، وقد آتاه الله من فضله مع النبوة والملك
الصفحه ٣٦ : الطير ترجع مع ترانيمه تسبيحا لله ،
وكانت هذه هبة فوق الملك والسلطان ، مع النبوة والاستخلاص (١) ، قال ابن
الصفحه ٣٧ : ، محمد الطيب النجار تاريخ الأنبياء في ضوء القرآن
الكريم والسنة النبوية ـ الرياض ١٩٨٣ ص : ٢٣٤ ـ ٢٣٥.
الصفحه ٤٠ :
ومنها خامسا أن
الله تعالى آتاه الحكمة وفصل الخطاب ، والحكمة ، فيما يرى كثير من المفسرين النبوة
الصفحه ٤٢ : والفصل في قضاياهم بالحق ، والنبوة تعود الملك وتحرسه عن أن تندبه مطالب
الدنيا عن سبيل الحق والعدل ، وتسلك
الصفحه ٤٣ : مع الإسرائيليات حول هذه الفتنة خوضا كبيرا تتنزه عنه طبيعة
النبوة ، ولا يتفق إطلاقا مع حقيقتها ، حتى
الصفحه ٤٩ : ، في مقام النبوة عند بني إسرائيل ، إنما يأتي مباشرة بعد إبراهيم وموسى عليهماالسلام (٤).
وأما في