الصفحه ٨٢ :
إِنِّي بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (٤) ، و (وَلَقَدْ فَضَّلْنا
بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ وَآتَيْنا
الصفحه ١١١ : يهود ، النبي الكريم ، وهو يختم حياته ، وغضب الرب ، والعياذ
بالله ، قد حلّ به ، لأن قلبه مال عن الرب ولم
الصفحه ١١٥ : البيت الحرام (١) وأولى القبلتين (٢) ، وثالث الحرمين الشريفين (٣) ، ومسرى النبي الأعظم سيدنا ومولانا محمد
الصفحه ١٤٢ : ليس ملكا جبارا في الأرض ، إنما هو نبي ، وهو لم يسمع بعد
حجة الهدهد الغائب ، فلا ينبغي أن يقضي في شأنه
الصفحه ١٤٨ :
الدنيا ، قال ابن عباس : قالت لقومها إن قبل الهدية فهو ملك فقاتلوه ، وإن
لم يقبلها فهو نبي فاتبعوه
الصفحه ١٨٣ : (٢).
وعلى أي حال ،
فإن النبي الكريم ما أن ينتقل إلى جوار ربه ، راضيا مرضيا عنه ، حتى يستولي «شيشنق
الأول
الصفحه ١٩٥ : الصلاة «تجري
بأمره رخاء» يعني رخوة لينة ، وهي من الرخاوة عن الحسن : أن نبيّ الله سليمان
الصفحه ٢٠٤ : ـ ١٠٩٠ ق. م) في صورة «تدمر أمورو» (٤) أي قبل أن يولد النبي الكريم ، وكذا بفترة تسبق ما دون
في التوراة
الصفحه ٢٢٢ : شيء ، فقال : لو
تكلمت بكذا وكذا ، وإنما حملها عليها الجزع ، فحلف نبيّ الله : لئن الله شفاه
ليجلدنها
الصفحه ٢٣٣ : ذلك كذلك بأن جميع ما
في السورة من قوله «سلام» ، فإنه سلام على النبي الذي ذكر دون آلة ، فكذلك إلياسين
الصفحه ٢٦٧ : يحيى عليهالسلام ، وهو الذي يسميه النصارى يوحنا المعمدان ، نبيّ من
أنبياء الله المصطفين الأخيار ، كما
الصفحه ٢٦٨ :
قبل ، وليس كما يقول إنجيل متى «لأنه كان عندهم مثل نبي» (١) أو أنه «رجل بار وقديس» كما يقول إنجيل
الصفحه ٢٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ، بما أخرجه ابن عساكر عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : أربع
الصفحه ٣٤٢ : الاثني عشر ، الذي أراد الله له تنكيلا جزاء
خيانته ، ورفع نبيه المسيح إليه ، ومن ثم فالذي صلب ، كما حققه
الصفحه ٥ : ، ومن ثم فقد قدمنا دراسة عامة عن النبوة والنبوات ، ثم دراسة مفصلة
عن تاريخ النبيّين الكريمين يوسف وموسى