الصفحه ٣١٤ :
عيسى كان ، فيما بلغنا ، عاملا بالتوراة لم يخالف شيئا من أحكامها ، إلا ما خفف
الله عن أهلها في الإنجيل
الصفحه ٣١٧ : ، وهو مأخوذ من قول العرب : اكتهل النبات إذا
قوي (٢) ، والمراد أن المسيح يكلم الناس في هاتين الحالتين
الصفحه ٣٤٠ : كان مساويا للنبي صلىاللهعليهوسلم فهو أفضل وأولى بالتصرف من غيره ، ولا معنى للخلافة إلا
ذلك
الصفحه ٢٥ :
إلا ثلاثمائة وثلاثة عشر ، بعدد أهل بدر ، وقد رفض بنو إسرائيل طالوت ملكا
لأنه من سبط بنيامين
الصفحه ٤٥ : الصنيع من إلصاق تهمة شنيعة برسول كريم ، ونبي جليل ، تقول هذه
الرواية أنه بينما كان داود عليهالسلام في
الصفحه ٦٧ : ما نرفضه تماما ، ذلك أن داود ، وإن كان ملك
اليهود القدير ، فهو قبل ذلك وبعده نبيّ الله ورسوله ، وما
الصفحه ٩١ :
الفصل الأول
سليمان ـ الرّسول
النّبي
١ ـ وراثة سليمان داود :
جاء ذكر سيدنا
سليمان
الصفحه ١٠٠ : أمة
على السواء ونستدل في مسألة الجن إلى أن إبليس وذريته من الجن كما قال القرآن : (إِلَّا إِبْلِيسَ
الصفحه ١١٦ : النبي الخاتم محمد صلىاللهعليهوسلم لمقدسات الرسل قبله ، واشتمال رسالته على هذه المقدسات
، وارتباط
الصفحه ١٦٢ :
، لأنه من غير المقبول أن تترك بدون أي التزام مالي نحو الدولة (٢) ، فضلا عن أن سليمان ، وهو الملك النبيّ
الصفحه ٢٠١ : يمثلان أعظم إنجازات الملك
النبي المعمارية ، وأما المسجد الأقصى فقد خصصنا له فصلا مستقلا من قبل ، وأما
الصفحه ٢١٩ : البلاء ، وهو على أحسن ما كان ، فلما رأته قالت : أي بارك الله فيك ، هل
رأيت نبيّ الله هذا المبتلي ، فو
الصفحه ٢٢٤ : للموعظة فحسب (٣) ، وبدهي أن هذا ليس صحيحا ، فصاحب السفر هو نبيّ الله
أيوب عليهالسلام ، وقصته صادقة
الصفحه ٢٣٤ :
معارضة قوية في إسرائيل ، تزعمها النبي إيليا ، ذلك لأن «إيزابيل» (١) الصورية لم تأت في الواقع
الصفحه ٢٦٢ :
باب النبوات لأن الأنبياء بناء الأمر فيها على المعجزات ، ولا معنى لها إلا
خرق العادات ، وإن لم يمنع