الصفحه ٣٣٢ : الطاعات والعبادات ، علمنا
أنه إنما كان يفعلها لكونه محتاجا في تحصيل المنافع ودفع المضار إلى غيره ، ومن
كان
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام القواعد من البيت العتيق (٤).
ويذهب الدكتور
عويد المطرفي إلى أن أقرب الروايات إلى المعقول أن الذي
الصفحه ٢٨٣ : الثقلين ، كتاب الله تعالى وعترتي ،
لا يفترقان حتى يردا على الحوض» ، يقام مقام ذلك الخبر وزيادة ، كما لا
الصفحه ٣٤٠ :
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) ، واعلم أن هذه الرواية
الصفحه ١١٧ : هو الذي أسس بناء الكعبة المشرفة (٥) ، ولا أن سليمان عليهالسلام بنى بناء بيت المقدس ، وإنما هما جددا
الصفحه ١١٣ : واحدة جاءت بشق رجل
، والذي نفس محمد بيده لو قال إن شاء الله لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون
الصفحه ١١٨ : ذهب ابن كثير
أيضا ، حيث يقول : وعند أهل الكتاب أن يعقوب عليهالسلام هو الذي أسس المسجد الأقصى
الصفحه ١٤٨ :
مَقامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ ، قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ
مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ
الصفحه ٣٤٥ : ، بجسده وروحه ، وأنه الآن ما يزال
حيا يرزق عند ربه ، وفي رفعه إلى أي سماء خلاف ، والذي اختاره الكثير من
الصفحه ٨١ : «الزبور» الذي أنزل على داود عليهالسلام ، وكما أن داود : من ذرية إبراهيم ، فهو كذلك واحد من
فروع تلك
الصفحه ٢٩٨ : مصر هاربة منهم (٣) ، على أن هناك رواية أخرى ، وهي الأرجح ، أنها ولدته في
«بيت لحم» (٤) ، ويؤكده أن
الصفحه ٤٧ : ، ولكنها اشترطت عليه إن ولدت غلاما أن يكون الخليفة من
بعده ، وكتبت بذلك كتابا أشهدت عليه خمسة من بني
الصفحه ١٧٢ : ) أن
أوفير في الصومال ، ويتفق هذا مع رواية التوراة عن طول الوقت الذي يلزم للوصول إلى
أوفير ، حيث تقول
الصفحه ٣٤ : ، ففي سورة البقرة يحكي الله تعالى أن داود كان في جيش طالوت
، وأنه قتل جالوت ، وأن الله آتاه من أجل ذلك
الصفحه ٢٣٧ : رواية عن قتادة هي لغة أزد شنوءة ، وقال عبد الرحمن بن يزيد
بن أسلم عن أبيه هو اسم صنم كان يعبده أهل مدينة