الصفحه ٣٤٢ : ءة المسيح بالنبي الخاتم
، سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم وأنه هو الذي سيكشف خدعة الصلب للمؤمنين بشريعة الله
الصفحه ١٢٦ : للمسجد ، ومعه البقية الباقية من التابوت الذي كفت الروايات عن
ذكره بعد نقله لمعبد سليمان (٤) ، ولم يستطع
الصفحه ٢١٩ : ، فاعتنقته ، وفي الحديث الذي رواه ابن شهاب عن أنس بن مالك عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «وكان يخرج إلى
الصفحه ٢٢٧ : سفر أيوب غريبا في موضعه وموضوعه بين أسفار العهد
القديم ، ولم يكن من عادة بني إسرائيل أن يجمعوا كتابا
الصفحه ١٣٤ : منها (أولا) أن
الذي يفهم صراحة من القصة القرآنية أن سليمان عليهالسلام ، لم يكن يعرف شيئا عن هذه الملكة
الصفحه ١٢٩ : الإنكار ، أنه خبر يسهل إنكاره بغير حجة ، وكأن
المنكر لا يطالب بحجة ، ولا
__________________
(١) ملوك
الصفحه ١٥٨ : الكتاب ، ولا في خبر
مقطوع بصحته ، ومع ذلك فإن بعض الروايات تزعم أن سليمان جعل الجن تحت إمرتها ،
وعلى
الصفحه ٧٤ : لرواية التوراة أن رجلا رأى أبشالوم معلقا
من رأسه في شجرة كبيرة ملتفة الأغصان فأخبر القائد يؤاب الذي أمره
الصفحه ٢٦٥ : الخلق ، وقيل الجبار : هو الذي لا يرى لأحد عليه حقا ، وعن ابن
عباس أنه هو الذي يقتل ويضرب على الغضب
الصفحه ١٤٧ : ، والغلام كما يأخذه يضرب به وجهه
، ثم رد الهدية ، وفي تفسير ابن كثير : أنها أرسلت إليه بقدح ليملأه ماء روا
الصفحه ٢٠٥ :
«ثامار» ، وسرعان ما انتقلت تلك الرواية إلى المصادر العربية ، عن طريق
مسلمة أهل الكتاب ، فأخذوها
الصفحه ٢٥٠ : الصحيحين من غير وجه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا نورث ما تركنا صدقة» ، وفي رواية عن الترمذي
الصفحه ١١١ :
وحده إلى فلاء ، وفرش الرماد فجلس عليه تائبا إلى الله ، ورواية رابعة تذهب
إلى أن سليمان قال لبعض
الصفحه ٣٤٤ : ، وورد الخبر عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «أنه سينزل ويقتل الدجال» ثم إنه تعالى يتوفاه بعد
ذلك
الصفحه ١٥١ : يتهيأ للعفريت ، وهذا القول أقرب لوجوه ،
أحدها أن لفظه الذي موضوعه في اللغة للإشارة إلى شخص معين عند