الصفحه ٢٠٠ : الأيدي والأرجل من خلاف فرعون ، وقد جاءت هذه الرواية في معظم كتب التفسير
، على أن هناك خلافا في تنفيذ
الصفحه ٢٢٨ :
بني إسرائيل ، والعودة بهم إلى عقيدة التوحيد ، وإلى الأرض المقدسة التي كتب الله
لهم أن يسكنوها إلى أن
الصفحه ٢٢٩ :
يوافق على خروج الإسرائيليين بأغنامهم وأبقارهم (٤) ، وهنا لا يتورع كتبة التوراة أن يدونوا في نصوصها أن
الصفحه ٢٥٢ : ـ ٢٥٩٩.
(٣) أخرج الطبراني
وأبو نعيم في الحلية عن سعيد بن جبير : أن هرقل كتب إلى معاوية بن أبي ـ
الصفحه ٢٥٣ : وقال : إن
كان بقي فيهم شيء من النبوة فسيخبرني عما أسألهم عنه ، قال وكتب إليه يسأله عن
المجرة وعن القوس
الصفحه ٢٥٦ : ، والراجل ألفا ، مع كثرة الجيش ، وكتب إلى الصديق فأعلمه بذلك ،
وروى أن راهبا من هجر رأى ذلك فأسلم ، وقال
الصفحه ٢٦٤ : المصري ، الذي كتب تاريخه حوالي
عام ٢٨٠ قبل الميلاد ، إنما يرجع بالهكسوس (١) إلى أصول يهودية (٢) ، ومن ثم
الصفحه ٢٨٥ : يقين من أن
اسم
__________________
(١) خروج ٢ / ٢٣ ـ ٢٥
، ٤ / ١٩.
(٢) مراد كامل :
الكتب التاريخية
الصفحه ٢٩٩ : بالذات ، وهو الذي كتب له نجحا بعيد
المدى في استرداد الإمبراطورية المصرية في غربي آسيا ، وبخاصة في حملة
الصفحه ٣٠٠ : القرن (١٢٩٠ ـ ١٢٢٤ ق. م) دون أن ينجح في القضاء على
هؤلاء البدو الرحل ، وهو الذي كتب له أن يهزم أكبر قوة
الصفحه ٣٠٧ : (٢) ، وبدهي أنه ليس من العلم ، فضلا عن الإيمان بكتب
السماء ، أن نشك في أمر أجمعت عليه هذه الكتب ، ومنها (خامسا
الصفحه ٣١١ : مأهولة بالسكان منذ فترة طويلة (٣) ، ويفسر الدكتور عبد الحميد زائد (٤) ، ذلك بأن المخصص الذي كتب به
الصفحه ٣٢٢ :
ومنها (حادي
عشر) أن حالة الاضطرابات التي كتب على الكنانة أن تعيشها في الفترة فيما بين وفاة
مرنبتاح
الصفحه ٣٢٨ : بالذات تاريخا للنص
، فربما كان يهدف من كتبه (بعد غرق الفرعون) تخليد ذكرى انتصاره على الليبيين
وحلفائهم من
الصفحه ٣٣١ : العلم ، فضلا عن الإيمان بكتب السماء ، وأن نشك في أمر أجمعت عليه هذه الكتب ،
كما أنه ليس ببعيد أن تكشف