الصفحه ٢٠٦ : أن يرفع عن مصر هذه المصائب ، في مقابل أن يسمح لبني إسرائيل أن يذبحوا لربهم
في البرية ، على ألا
الصفحه ٢١٠ : المعابد والمسلات والقبور ،
ولم يصطنعوا الطوب المحروق ، ولغير ذلك كانوا يتخذون اللبن من طين غير محروق
الصفحه ٢١٣ : من «بي رعمسيس» (قنيتر) عاصمة هؤلاء الفراعين في شرق
الدلتا ، وقال «بتري» في ذلك : إن حرق اللبن قد ظل
الصفحه ٢٥١ : البحر لبني إسرائيل يوم عاشوراء» ، وأخرج الإمام أحمد والبخاري
ومسلم والنسائي وابن ماجة ، من طرق ، عن ابن
الصفحه ٢٦١ : الوقت
لا يقبل البحر ميتا أبدا ، وروى عن ابن عباس : أن الله أنجى فرعون لبني إسرائيل من
البحر ، فنظروا
الصفحه ٢٧٣ : حياتهم بعبودية قاسية في الطين واللبن وكل عمل في الحقل ،
كل عملهم الذي عملوه بواسطتهم عنفا» (٤) ، وكان
الصفحه ٣٠٩ : حتى : تاريخ
سورية ولبنان وفلسطين ـ بيروت ١٩٥٨ ، ١ / ١٩٣ (مترجم).
(٤) H.H.Rowley ,From Joseph to
الصفحه ٣١٧ : .
ومنها (ثالثا)
أن القائمة القديمة «للملوك الذين ملكوا في أرض أدوم قبل ما ملك ملك لبني إسرائيل (٢) ، لا
الصفحه ٣١٩ : أثناء مطاردته لبني إسرائيل ، ومن ثم فإن الخروج يجب أن
يكون في السنة
__________________
(١) ١٠٩
الصفحه ٣٢٥ :
الفراعين : رعمسيس الثاني ومرنبتاح وسيتي الثاني ، وقد قال «بتري» إن حرق اللبن ظل
نادرا في مصر إلى عصر
الصفحه ٣٤٣ : على شجرة الزنجبيل ، وقال
قتادة كان ينزل عليهم في محلتهم سقوط الثلج أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل
الصفحه ٣٧٥ : أتوا القبر قال موسى : أقتلت أو مت ، قال مت ، فأصعقوا ، فقال
موسى : رب ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعت
الصفحه ٤٣٠ : ـ عليهالسلام ـ لما كان لبني إسرائيل ، أو لعقيدتهم وجود ، حتى إنه
ليقال في الأساطير اليهودية نفسها ، أنه لو لم