الصفحه ٢٨ : موضع لبنة لم
يضعها ، فجعل الناس يطوفون بالبنيان ويعجبون منه ويقولون لو تم موضع هذه اللبنة ،
فأنا في
الصفحه ٣٣ : قوله (ص) : «مثلي
ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بني بيتا فأحسنه وجمّله إلا موضع لبنة ، فجعل
الناس
الصفحه ١٥١ : نفس المنطقة التي يقيم فيها
الإسرائيليون ـ وهو إسهام لم يتجاوز صنع قوالب من اللبن تستخدم في بناء المدن
الصفحه ٣٦٣ : لبني إسرائيل إذا أتيتهم ، وقد
أهلكت خيارهم ، رب لو شئت أهلكتهم وإياي ، أتهلكنا بما فعل السفهاء منا
الصفحه ١٢٥ :
التوراة ، هو الذي أشار إلى قول يعقوب لبنيه (يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ ، وَادْخُلُوا مِنْ
الصفحه ١٣٨ : الأمور بمصر بطرد الهكسوس مصر
ومطاردتهم حتى زاهى في لبنان ، ومن ثم يسترد المصريون زمام الأمور ، وتقوم
الصفحه ١٤١ : أسباب التوراة هذه للاضطهاد المصري لبني إسرائيل ،
لرأينا فيها بعض الصواب ، ولكننا سوف نرى فيها ـ في نفس
الصفحه ١٥٥ : ولد لبني إسرائيل أمل جديد ، ذلكم هو «موسى بن عمران بن قاهت بن لاوى بن
يعقوب» عليهالسلام.
ويعلق أحد
الصفحه ١٥٦ : الإشارة إلى أن هناك رأيا يذهب إلى أن سبب اضطهاد الفراعين لبني
إسرائيل إنما هي أسباب سياسية ودينية ، ذلك أن
الصفحه ١٥٧ : بعد ذلك لبني يعقوب ، إلى جانب السبب السياسي ، وهو أنهم جاءوا
واستوطنوا وحكموا واستقروا في عهد ملوك
الصفحه ١٦٦ : الريح طيبة اللبن ، لا أوتي بصبي إلا قبلني ، فدفعه إليها وأجرى عليها ،
وذهبت به إلى بيتها ، وأنجز الله
الصفحه ١٧٣ : أنهم أحسوا فيها بسبح
الخطر ، فهي فعلة طابعها التمرد والثورة ، والانتصار لبني إسرائيل ، ومن ثم فهي
ظاهرة
الصفحه ١٨٤ : فيعقوب ثم موسى ، ثم جعلته بعد ذلك إلها لبني إسرائيل جميعا على
أيام النبي إشعياء ، ولكنها لم تخرج به من
الصفحه ١٩٥ : العالمين ،
واتهموه بأنه ساحر ماهر ، يريد أن يستعلي هو وأخوه في أرض مصر ، ليخرجا منها أهلها
، ويمكنا لبني
الصفحه ١٩٧ : شأوا بعيدا فيه ، وما كانوا في حاجة لبني
إسرائيل ، الذين ما كانوا يعرفون علما أو فنا أو صناعة ، غير ـ