الصفحه ٧٩ :
أخرجها منه نكس الأخوة رءوسهم من الحياء وأقبلوا عليه يلومونه ويقولون له : فضحتنا
وسوّدت وجوهنا يا ابن
الصفحه ١٣٨ :
على احترام المصريين العبرانيين ، وإنما تدل على أنفة المصريين ، وتأبيهم
عن مخالطة العبرانيين ، وعدم
الصفحه ١٦٧ :
العبرية هو «بن عزين» ، وقد روت التوراة من أمر موسى والتقاطه ما يدل على
مكانة بني إسرائيل عامة من
الصفحه ١٧٦ :
امشي خلفي ودليني على الطريق خوف أن يراها ، أو أنه قال لها هذا بعد أن مشى
خلفها فرفع الهواء ثيابها
الصفحه ١٩٣ :
وإقباله عليه ، ما يصور لنا كذلك ما تعلقت به أوهام الناس في العصور
القديمة من خيالات يردونها إلى
الصفحه ٢١٤ : حوالي عام ٣٢٠٠ قبل الميلاد
، حكومة مركزية قوية ثابتة الأركان ، كان على رأسها «الملك المؤله» الذي استطاع
الصفحه ٢١٦ : » آخر الآلهة العظام ، لابنه حور ملك مصر ، ومن «حور» هذا
تحدر في زعمهم كل ملوك مصر ، وبناء على ذلك ، فإن
الصفحه ٢٣٣ :
اعتمد آخرون على نص في سفر الخروج توصلوا منه إلى أن الخروج إنما كان على
أيام رعمسيس الثاني (١٢٩٠
الصفحه ٢٥٥ :
ولعل مما تجدر الإشارة إليه هنا أن الله ، جلت قدرته ، قد أسند فرق البحر
إلى ذاته الكريمة ، ليدل على
الصفحه ٣٢٠ :
الأخيرة من حكمه ، الثامنة أو العاشرة على خلاف في الرأي ، وليس في السنة
الخامسة.
ومنها (سادسا)
أن
الصفحه ٣٢٣ :
شعوب البحر ، التي أدت إلى القضاء على الدولة الحيثية (١) ، وبالتالي هروب الحيثيين ، مع شعوب أخرى
الصفحه ٣٣٦ :
على عقيدة دينية ، فإنهم أسفوا على ما تعودوه من المراسيم الدينية في مصر ،
وودوا لو أنهم يعودون
الصفحه ٣٧٩ :
على موسى وأخيه وهارون عليهماالسلام ، ذلك لأن هؤلاء الرحل الشاردين الحائرين الذين كانوا
يسعون
الصفحه ٣٨٠ :
فكان متى لدغت حية إنسانا ونظر إلى حية النحاس يحيا» (١).
(٥) بنو إسرائيل على
تخوم كنعان
الصفحه ٤٠ :
في «حاران» (وتقع على نهر بلخ على مبعدة ٦٠ ميلا من اتصاله بالفرات ، وإلى الغرب
من تل حلفا ، وعلى مبعدة