الصفحه ٢١٢ : أربعمائة عام (ولا تعليق على هذه الأساطير سوى أنها تدل على جهل
فاضح بالتاريخ المصري القديم).
وعلى أية حال
الصفحه ١٠٦ : عام ١٩٢٠ م في تعليقه على «سفر
القضاة» (٢) ، وفيه رأي : أن بعضا من قبائل العبريين قد استقر في
مصر على
الصفحه ٣٦٥ : ممكن ، وتعليق الشيء بما هو ممكن يدل على إمكانه ، كالتعليق بالممتنع يدل على
امتناعه ، والدليل على أنه
الصفحه ١١٢ : البوطي كل ذلك دون تعليق ،
والمستشرقون المبغضون للقرآن لم يقولوا أكثر من ذلك ، فضلا عن أن الجملة التي
الصفحه ٦٧ :
في تفسيره (١) إلى أنه قال «اجعلني على خزائن الأرض» أي أرض مصر (٢) وولني أمرها من الإيراد والصرف
الصفحه ٢٠٦ : أن يرفع عن مصر هذه المصائب ، في مقابل أن يسمح لبني إسرائيل أن يذبحوا لربهم
في البرية ، على ألا
الصفحه ١٢٨ :
الجياع إلى مصر ، إنما كانت للقوت ، ولكنها تؤكد أيضا أنها لتحقيق مؤامرة
على الأرض التي استضافتهم
الصفحه ١٤٩ :
الكرنك ، فقد كتب النصر للفرعون ، فضلا عما استطاع الحصول عليه من الغنائم
والأسرى ، إلى جانب إجبار
الصفحه ٢٦١ :
جعلت أدس في فيه الطين حين قال ما قال» (١).
على أن الإمام
فخر الدين الرازي اعترض في تفسيره على
الصفحه ٤٠٤ :
دليل على مصرية موسى ، وربما كانوا يعنون عدم إجادته اللغة المصرية ،
فالرأي عندي أنها لا تدل على شي
الصفحه ٤٢٨ :
العالمين ، فغضب المسلم على اليهودي
فلطمه ، فأتى اليهودي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فسأله فأخبره
الصفحه ٤٣٧ : مِنَ الْمُصْلِحِينَ) ، وهكذا فإن القرآن إنما ينفرد من دون التوراة ، بأن
تدخل موسى إنما كان بناء على
الصفحه ٤٢ :
ساجِدِينَ
، قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً
إِنَّ
الصفحه ٦٣ : أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون» ومنها (ثانيا)
فراره من امرأة العزيز بعد أن حاصرته وضيقت عليه الخناق
الصفحه ٧٣ :
على الصخر من جزيرة سهيل ـ جنوبي أسوان ، ولئن كان الخبر منسوبا إلى أيام
الملك «زوسر» من الأسرة