الصفحه ١٠٠ : البلاغ /
العدد ٧ من السنة الاُولى / ص ٥٤ .
(٣) حياة الإمام زين
العابدين عليهالسلام
/ ج ٢ / ص ١١٧ .
الصفحه ١٠١ :
__________________________________
(١) مجلّة البلاغ /
العدد ٦ من السنة الاُولى / ص ٥٦ .
(٢) الصحيفة المباركة
السجّاديّة / الدعاء الأوّل
الصفحه ١١٦ : عليهمالسلام الذي هم المَثَل
الأعلى لهذه المزيّة ، والصفة السنيّة .
وعلينا أن نسير في هداههم في جميع
أفعالنا
الصفحه ١٢٠ : الله تعالى ، ودعا إليها رسوله وأهل بيته عليهمالسلام
، كما تلاحظ ذلك في الكتاب والسنّة .
قال تعالى
الصفحه ١٤١ : القرآن الكريم
والسنّة الشريفة .
قال الله تعالى : ـ (
فَاتَّقُوا اللَّـهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ
الصفحه ١٤٣ : وعشرين سنة ، إلى أن جاء دين الإسلام ، وهاجر الرسول صلىاللهعليهوآله
إلى المدينة فآخى بينهما فصاروا إخوة
الصفحه ١٧٤ : ، كتاباً وسنّةً .
فالاستقامة على الطريقة الحقّة ، والطاعة
الإلهيّة ، والمذهب المقبول ، نطق بها القرآن
الصفحه ١٨٧ : ومرغوب رُغّب فيه شرعاً وعقلاً ، وكتاباً وسنّةً .
الصفحه ١٩٥ : مرغوبٌ وممدوح كتاباً وسنّةً .
أمّا الكتاب فقوله تعالى : ـ
( وَيُؤْثِرُونَ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ
الصفحه ١٩٦ : شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )
»(٢) .
وأمّا السنّة ، فيستفاد فضل الإيثار
والمواساة
الصفحه ١٩٨ : فالإيثار والمواساة فضيلة ممدوحة
، وخليقة طيّبة ، بدليل الكتاب والسنّة .
وأهل البيت عليهمالسلام هم القدوة
الصفحه ٢٠٠ : : ـ
فإنّه في أوّل شبابه ، ولعلّه في سنّ
العشرين أو قبل العشرين من عمره ، جاء إلى كربلاء المقدّسة لحضور درس
الصفحه ٢١٢ : خليل بعد هذا ، وعمّر كاملاً
٩٠ سنة ، ورزقه الله تعالى خمسة من
الصفحه ٢٢٧ : عليه أدلّة الكتاب والسنّة مثل : آية التطهير ، وأحاديث العصمة المرويّة من طرق الفريقين
الصفحه ٢٣٦ : عند فقدان
الماء .
١٠ ـ تقديم الثالث رأيه على نصوص الكتاب
والسنّة ، كإتمامه الصلاة في السفر ، وإعطا