الصفحه ٨٥ : : زُر أبا عبد الله عليهالسلام
أربعين ليلة الجمعة .
قال : فكنت أزوره من الحلّة في ليالي
الجُمع إلى أن
الصفحه ٦٢ : ء ؟
قال : نعم أربعة آلاف دينار ، فقال : هاتِها
، قد جاء من هو أحقُّ بها منّا ، ثمّ نزع بُرده ولفّ الدنانير
الصفحه ٩٠ : عبد الله عليهالسلام قال : اللّحمُ يُنبت
اللّحم ، ومن تركه أربعين يوماً ساء خُلقه ، ومَن ساء خُلقه
الصفحه ١٥٥ : وأربعين كلّهم قد جمع القرآن .
__________________________________
(١) الكافي / ج ٥ / ص
٢٩٢
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآله : ـ
( أربعٌ لا يعطيهنّ الله إلّا من يحبّه
: ـ الصمت وهو أوّل العبادة ، والتوكّل على الله
الصفحه ٢٣٥ :
فالسكون : الحدثُ في الدِّين وما ليس له أصلٌ في كتابٍ ولا سنّة .
وإنّما سمّيت بدعة لأنّ قائلها ابتدعها
من
الصفحه ١٦ : ، وبين كتب الأخلاق لغير مذهب أهل البيت ، وأهمّها كتاب إحياء العلوم لأبي حامد الغزالي الشافعي المتوفّى سنة
الصفحه ٨٤ :
فقال : هؤلاء من أقاربي من أهل السُّنّة
، وأبي منهم واُمّي من أهل الإيمان ، وكنت أيضاً منهم ، ولكنّ
الصفحه ١١١ : ساعة خيرٌ من عبادة ستّين سنة ، قيام
ليلها وصيام نهارها ،
وجور ساعة في حكم أشدّ وأعظم عند الله
من
الصفحه ١٩٣ : الأيّام والسنين ، ثمّ إنّ
ذلك التاجر حدثت له مشكلة سياسيّة أدّت إلى أن يُسجن ، ويحتمل عليه الإعدام
الصفحه ١٤ : ء أن يفعل كلّ ذلك لَفعَل ، ولكنّه
أبى إلّا الصفح والعفو ، وتقبّل سنّة
الصفحه ٤٣ : بالوسادة .
قال خادمه : خدمتُ النبيّ تسع سنين ، ما
عاب عليَّ شيئاً قطّ .
أدركه أعرابيّ فأخذ بردا
الصفحه ٤٦ : أكل العبد ، ويشتري القميصين فيخيّر غلامه خيرهما ، ثمّ يلبس الآخر في أشدّ التواضع .
وُلّي خمس سنين ما
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآله تبلغ في كلّ سنة
سبعين ألف دينار ، يعني ما يعادل ( ٠٠٠/٧٠ ) مثقال من الذهب(٢)
.
ثمّ وصيّتها
الصفحه ٨٨ : ويروح(٥)
.
٩ ـ عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : إنّ سوء الخُلق ليفسد العمل كما