الصفحه ٨٥ :
وما رواه في الكافي بسنده فيه من موسى
بن أشيم قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسأله رجلٌ عن
الصفحه ٨٦ : .......................................................................... ٧
ضحايا الشيعة في سبيل
الحق والحقيقة......................................... ١٢
١ ـ عمرو بن الحمق
الصفحه ٢٣ : تيميّة ومن حذا حذوره.
قال في منهاجه عند افتراءه الخبيث في
تشبيه الشيعة باليهود :
ومثل استعمال التقيّة
الصفحه ٥٠ : : وعليٌّ.
فقلت : في هذا نظرٌ لا أقول هذا.
فقالوا بينهم : إنّ هذا أشدّ تعصّباً
للسّنّة منّا قد غلظنا
الصفحه ٥٨ :
التقيّة
في أقوال وأفعال علماء المذاهب
علماء العامّة ومشايخهم قائلون بالتقيّة
وعاملون بها ، حتّى
الصفحه ٦٢ :
التقية
في حكم العقل والفطرة
من ضرورة العقول وبديهيّاتها الحكم بحفظ
النفس عن المهالك ، والتحذّر
الصفحه ٦٩ :
كلمةٌ
لابدّ منها
كما تلاحظ ذلك في الاحتجاج الصارخ الذي
احتجّ به سيّدنا الامام الحسن المجتبى عليه
الصفحه ٧٠ :
رايته ، وكلّ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله يرى عنه راضياً في المواطن كلّها
ساخطاً عليك.
ثمّ أنشدكم
الصفحه ٨٠ : فوجدهم عند
معاوية في البيت فسألهم : ما الّذي بلغني عن الحسن وزعله؟ قالوا : قد كان ذلك.
فقال لهم مروان
الصفحه ١٣ : أن أعيب
حسيناً ، ووالله ما أرى للعيب فيه موضعاً.
٢
ـ حُجر بن عديّ الكندي
كان من أصحاب أمير
الصفحه ١٨ :
الجنّة؟
فقال : «يا رشيد! أنت معي في الدنيا والآخرة».
قالت : فوالله ما ذهبت الأيّام حتّى
أرسل إليه
الصفحه ٢١ : وتفانيهم في
سبيل الدين والشريعة .. ممّن أعلنوا الحق ، ونادوا بالحقيقة ، بلا مداراة ولا
تقيّة ، حيث رأوا انّ
الصفحه ٣٤ : رخصة في
جواز الافصاح بالحق عندها (٣).
ومن أدلّة الكتاب على جواز التقيّة
أيضاً قوله تعالى : (وَقَالَ
الصفحه ٤٠ : عليهما
السلام : «يغفر الله للمؤمن كلّ ذنبٍ ويطهّره منه في الدّنيا والآخرة ما خلا ذنبين
: ترك التقيّة
الصفحه ٤٣ : ذُو حَظٍّ
عَظِيمٍ)
(٣).
يا سفيان! من استعمل التّقيّة في دين
الله فقد تسنّم الذّروة العليا من العزّ