الصفحه ٦٩ : ، ثقة ورد في
الوسائل ٧ / ٣٠ من أبواب آداب التجارة بطريق صحيح وورد مقيدا بالكوفي في اصول
الكافي باب القول
الصفحه ١٣١ : ٣ / ٤ ، ثقة.
حماد ذوالناب ٤٥ / ١ = حماد بن عثمان ، على
قول.
حمدان بن إسحاق ١٠١ / ٦ ، لم يذكر.
حمدان بن
الصفحه ٢١١ : كقرينة لبية أوجبت تعميما في قوله : أو من عاصرهم ولم
يروعنهم عليهم السلام مباشريا بالخصوص ، ومن المعلوم ان
الصفحه ٣ : الطاهرين واللعن على أعدائهم اجمعين.
وبعد ـ فيا أيها القراء الاعزاء ، هذه
الحلقة الثانية المرقمة برقم ١ من
الصفحه ٥٢ : وأربعمائة وإثنين وستين ومجموع مراسيلها بالمعنى الاعم خمسمائة تقريبا أي
أزيد منها بقليل وهي روايات في المآكل
الصفحه ٨٢ : الطوسي من قبيل : عن أبيه.
٢٠٧ ـ محمد بن سهل بن اليسع ، مهمل أي
لم يذكر بشئ قدحا ومدحا روى عنه في
الصفحه ١٦٠ : العلوي وسعد بن عبد الله وغيرهم
من الاثبات والثقات ، آية وثاقته واعتباره.
وكان يختلج ببالي من زمان سابق
الصفحه ١٦٤ : عجيب رواها مشايخ الطائفة
المعتبرين ورواها عنه تلامذته المعروفين غير المجهولين.
فيا أيها النقاد انظروا
الصفحه ١٩١ : : الحسن بن محمد الصيرفي ، الكافي الجزء ٦ / ٥٠٤ برقم ٥ ، ياتي في عنوان : جعفر
بن محمد الصيقل انه أي الصيرفي
الصفحه ٢٠٠ : : اما الالتزام بعمر طويل لهم أو لابن سماعة ولهم أو أنه روى الرواية عنهم
مع الواسطة أي من كتبهم أو بنحو
الصفحه ٢٢٠ : سليمان الخزاز عنهما أي عنه وعن عامر بن جذاعة الرقم ٧٢ ومضى في : عامر
، شرح على ذلك ولا مانع من رواية
الصفحه ٢٢٥ : راجع مشيخة البجلي في الحلقة
الاولى ص ٢٢٧ فتبين وجه ايراد الشيخ له في لم أي انه بقى من زمن الباقر عليه
الصفحه ٢٢٩ : ولادته كان مقارنا لاوائل امامته أي في عام
١٨٣ ومنه عمر ابن عبد الحميد إلى سنة ٢٦٥ وهى زمن بعد الغيبة بشئ
الصفحه ٢٣٨ : : سمعت رسول الله صلى
الله عليه وآله يقول : ايها الناس ان الدنيا عرض حاضر يأكل منها البر والفاجر ، وإن
الصفحه ٢١٦ :
من كتبه : ست وجخ لم
، ويب وصا فبعيد كل البعد بل لا يصح الذهاب إليه ، والغرض من التفصيل : عدم تعليل