الصفحه ٢٢٠ : سليمان الخزاز عنهما أي عنه وعن عامر بن جذاعة الرقم ٧٢ ومضى في : عامر
، شرح على ذلك ولا مانع من رواية
الصفحه ١٢٣ : به غير مشايخه المذكورين اول كل سند فقط.
والحق ان التصريح المذكور لا ينافي تعهد
صاحب الكتاب (في
الصفحه ٢٣٥ : ذلك مع ذهاب كثير من الاصول والكتب وهلاكها ، بل انهدام
أكثر كتب الاصحاب كما ذكره النجاشي في أول فهرسه
الصفحه ١١ : في أول أمره ثبتا ثم خلط
ورأيت جل أصحابنا يغمزونه ويضعفونه إلى ان قال : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيرا
الصفحه ١٠١ : : روى عن الثقات ورووا عنه.
والجملة الاولى تعنى بالفهم العرفي
وثاقة مشايخه الثابت شيخوختهم له بأسانيد
الصفحه ١٥٣ : مذكورين في ص ٢٢ من المدخل (على اعتاب الكتاب) في
أول جزء من المعجم طبع النجف ١٣٩٠ ، ورافقتنا تلك الفرصة
الصفحه ٢١١ :
كلامه في اول رجاله
حيث قال : ثم أذكر بعد ذلك من تأخر زمانه عن الائمة عليهم السلام من رواة الحديث
الصفحه ٢١٣ :
وجملة من ذكروا في طي رجاله من أوله إلى
آخره حصروا في عدد يقرب من ٥٥٧٩ شخصا مع من لم يروعن الائمة
الصفحه ٢٥ : الحسين بن حصين العمى اخبرنا أبو بشر
أحمد بن إبراهيم بن معلى العمي .... ويظهر من الموردين الاولين انه في
الصفحه ٢٧ : والعاشر من أماليه وقال في الحديث الاول من
الباب العاشر : أخبرنا أبو عمر عبد الواحد بن محمد بن عبد الله بن
الصفحه ٣٩ :
تحقق واحد من الاحتمالين ، ولكن الاحتمال الاول أقرب لقرب محتمله ومشاركة النجاشي
للشيخ في القراءة لدى عدة
الصفحه ٤١ : : بن ، بعد أبي الحسين أول الكلام لعدم ثبوت الصحة لنسخة الرجال الكبير في
المقام وعدم وجود الترجمة اصلا
الصفحه ٤٥ : ترجمة : إبراهيم بن مهزم ، وبرية
العبادي ، قال في المورد الاول : أخبرني ابن الصلت الاهوازي قال : حدثنا
الصفحه ٤٦ : الاحصائية هذه هو ما
ذكرناه أول الحديث عنهم وأيضا تنقيح ما كتب الباحثون عنهم في أسفارهم ، من قبيل
السيد بحر
الصفحه ٤٨ : جعفر؟
ظاهر العبارات هو الاول ، منها عبارة
ابن نديم في فهرسه (١)
البرقي هو أبو عبد الله محمد بن خالد