الصفحه ٥٧ :
عمل المفسدين ، ولو
كان لما ادعوه أصل وصحة لكان الله قد ذكر ذلك في كتابه العزيز ومدحه به بما يزول
الصفحه ٨٣ : معها كل شك ويثبت معها كل يقين من بيان النبي صلى الله عليه وآله وسلم
المرسل وبرهان الكتاب المنزل وبين من
الصفحه ٥٨ :
فلا يغطيها وممن دخل
عليه بزعمهم أبو بكر وعمر فلم يغط فخذه فلما دخل عثمان غطاها فقيل له في ذلك فقال
الصفحه ٥ :
ومثل روايتهم ان الرسول «ص» قال يوم بدر
حين انزل الله «لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما اخذتم عذاب
الصفحه ٤٨ : أوجب من تخرص هذا الخبر أن يكون عمر اجل منزلة في العز المنيع والقدر
الرفيع عند الله من رسوله (ص) إذ كان
الصفحه ٨٤ : بالايمان يريد بذلك تقدمهم في عصرهم وتأخر عصرنا عن عصرهم
فما قدم الله من خلقهم وآخر من خلقنا فذلك كلام صحيح
الصفحه ٣٦ : على غيرهما في هذه المنزلة وفائدة
الصفحه ٥٩ :
ارشاد ، ولو كانوا محتاجين الى ذلك لكان انبياؤهم ورسلهم أحق بذلك من عمر الا ان
يقولوا ان عمر في الجنة
الصفحه ٤١ : وأاتممت عليكم نعمتي) وقال (ما
فرطنا في الكتاب من شئ) وقال (ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ وهدى ورحمة
الصفحه ٢٦ :
الصحبة انها تكون لمؤمن مع كافر ما فيه
كفاية لمن فهم وفي هذا اخراجه من كل خبر ذكر الله به المهاجرين
الصفحه ١٩ : مسلم في كتاب الصلاة باب استخلاف الامام إذا عرض له عذر ، والرواية عن عائشة
وفيها (فخرج بين رجلين تخط
الصفحه ٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
قال الذين دخلت عليهم الشبهة في امرهم
بما وصفناه في هذه الابواب ما قد اسفر
الصفحه ٨٧ : تخلفه وصاحبه عن جيش أسامة بن زيد بعد قول النبي (ص)
في مرضه جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عن جيش أسامة
الصفحه ٤٧ : مثل هذا ان يكون الشيطان لم يخف من نهي الله
ونهي رسوله (ص) عن المعاصي وهما يناديان في الكتاب والسنة
الصفحه ٥٥ : ففي تحقيق نقض روايتهم وما انزل الله في كتابه من قصة جيش
العسرة ما يدل على خلاف ما ادعوه في ذلك.
ان