الصفحه ٣٤ : هذا بقول أحد فيهما
لان ايجاب الاقتداء بمن ليس بمعصوم ايجاب لما لا يؤمن كونه قبيحا ومتى قالوا نقتدي
بما
الصفحه ٨ : روايتهم ان رسول الله صلى الله عليه واله كان يوما جالسا في حجرته فدخل عليه
جماعة من اصحابه وفيهم أبو بكر
الصفحه ٢٢ : وانكسرت حجتهم وخرجوا عن اصلهم وتركوا علتهم وان اختاروه كثرت
الحلفا؟ والائمة في جميع الامصار وكفى بهذا
الصفحه ٩٢ :
مخازي سعد بن أبي وقاص أحد العشرة.......................................... ٦٣
مخازي سعيد بن زيد
الصفحه ٤١ : والكتاب المبين ، ثم لا يخلو ما كان يقوله من عند نفسه من ان
يكون من الدين أو من غير الدين فان كان من الدين
الصفحه ١٧ : ، ولو ميز اولياؤه هذه المنزلة لعلموا ان اقامته له في
ذلك المقام دليل على انه قد انزله منزلة لا دين له إذ
الصفحه ٤٩ :
به الدين حتى أعزه بعمر ، أفليس يلزم في حق النظر أن يكون من اعز الله به الذين
أفضل ممن لم يعزه به
الصفحه ٧٦ :
الدين فلسنا من اصحابك ، فلما لم يجد عمر الفرصة فيما قصد له صار متحيرا مداهنا
يخاف ان لا يكون للرسول
الصفحه ٥٥ : لا يوجب فضلا لعثمان
عليهما ولا ذما لهما في ردهما ، قيل لهم فذلك ايضا لا يوجب لعثمان فضلا على غيره
الصفحه ٢٦ : .
وأما ما زعموا من قولهم أن ابا بكر وعمر
وزراه رسول الله (ص) فلسنا نعرف الوزارة في اللغة الا المعونة لا
الصفحه ٣٥ :
من بعدي) لان هذا الخبر نقل عن غيرهما وكفى بهذا لمن يضطر مذهبه الى مثله خزيا ، وان
قالوا لا يجوز
الصفحه ٤٢ :
الميراث وعن هذا الامر لمن هو فكان لا ينازع فيه ، فهذا قول جاهل باحكام الشريعة
وتأويل القرآن المبين وقد
الصفحه ٥٠ : ما ما يلزمهم أيضا في قول عمر انه كان يتعمد في مسابقة أبي بكر
لانه كان رجلا حسودا لا خيرا في الدين
الصفحه ٨٣ : وصفناه من حالهم
وحالنا وجور من يوجب عذر اولئك فيما ارتكبوه دوننا ، وكم بين من استبصر في دينه
ببصيرة يزول
الصفحه ٢١ : له عليهم ولا طاعة إذ كل دين وشريعة وملة ومعقول
يوجب ان كل من كان له وكيل في دنياه فطاعته وامره ونهيه