الصفحه ٤٩ : وليت عليكم من شهد النبي (ص) بأنه قوي في أمر
الله قوي في بدنه ، على ان ظاهر هذا الخبر يقتضى تفضيل عمر
الصفحه ٤٠ : خزيا وفضيحة ومقتا. واما ان ترجعوا الى قولنا في تكذيب
هذا الخبر وانه ليس من قول الرسول (ص) إذ كان فيه
الصفحه ٨٠ :
شاؤوا من هذا الذي شرحناه وبيناه بتوفيق الله سبحانه اما تكذيب اسلافهم في نقلهم
الخبر (اصحابي كالنجوم
الصفحه ٤٤ : لو نزل العذاب ونجاة عمر ، فالذي كان ينجو ويسلم من العذاب لو نزل يجب أن
يكون أفضل ممن كان يهلك به
الصفحه ٨١ : يتسنمون ويحبون السمن يعطون الشهادة قبل ان يسألوها ،
وقال رواه الترمذي والحاكم عن عمران بن حصين ، وقال صحيح
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) في صحيح البخاري
في كتاب الصلات باب حد المريض ان يشهد الجماعة فخرج النبي (ص) يهاى بين رجلين وفي
صحيح
الصفحه ٢٦ :
الصحبة انها تكون لمؤمن مع كافر ما فيه
كفاية لمن فهم وفي هذا اخراجه من كل خبر ذكر الله به المهاجرين
الصفحه ٧ :
عمر بن الخطاب فما
منعني ان ادخله الا ما اعرفه من غيرتك يا عمر فبكى عمر عند ذلك وقال وعلى مثلك
يغار
الصفحه ٦٣ : اسبله الله عليها ورسوله (ص) فلينظر الناظر بحق في هذا
الذي شرحناه وبيناه هل هو من فعل من يجوز أن يشهد له
الصفحه ٥١ : شريعته.
وليس هذه الرواية عن ابن وأشكاله بأعظم
ولا أفظع من روايتهم ان شاعرا كان عند رسول الله (ص) وأشار
الصفحه ٤ :
ومثل رويتهم هذان سيدا كهول اهل الجنة (١)
ومثل روايتهم ان رسول الله (ص) قال
ليؤمكم افضلكم واعلمكم
الصفحه ٣٨ :
ومن غيرهم ان الرسول
ـ ص ـ قال ـ اهل الجنة يدخلون الجنة جردا مردا مكحلين ـ فإذا كانوا كذلك فلا كهول
الصفحه ١٣ : ذلك كذلك واختلفت الحشوية واهل البيت عليهم السلام في
الروايات وتضادا في التحقيقات كان الاتباع لمن شهد
الصفحه ١٤ : ربي
فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فانبذوه واخبر ان كتاب الله مع اهل
بيته مقرونا بهم لا
الصفحه ٣٤ :
طلحة لما نازعه فيما رواه من النص على عمر وأظهر الانكار لفعله فكان احتجاجه في
تلك الحال بالخبر المقتضي