الصفحه ٣٧ : : اما الخبر الذي يتضمن أنهما سيدا كهول أهل الجنة ، فمن تأمل أصل هذا
الخبر بعين انصاف علم انه موضوع في
الصفحه ٩ : كلهم عن عائشة بنت ابي
بكر. ليت شعر ما الذي رأت من عثمان ـ ان كان ما روت فيه صحيحا ـ حين حرضت على قتله
الصفحه ٤٣ : هذه
الرواية واقبحها عبد ذي فهم ان يكون جل اسمه يكتب اسمه واسم رسوله الطاهر المطهر
الذي لم يعصه طرفة
الصفحه ٦٦ : الصحابة ليس فيهم
__________________
(١) الذي رواه المحب
الطبري في الرياض النضرة ج ٢ ص ٧٧ مرسلا عن جعفر
الصفحه ٥٢ : في عليين كما يترائ الكوكب الدري لاهل الارض وان ابا بكر وعمر لمنهم
ولعمري ان الخبر في ترائي أهل عليين
الصفحه ٤٦ : السلطان كان فيهما ولهما والتقية منهما لا عليهما ، على ان هذا
الخبر لو كان صحيحا في سنده ومعناه لوجب على من
الصفحه ٢ : من لوامع الحق وتبين فيه من وجوه الصدق ، قد
ركبنا الحجة فيما رواه اصحاب الحديث فيهم من الفضائل
الصفحه ٤٨ : من صاحبه الذي هو عندهم أفضل منه معجزة أنكروا
ان تكون المعجزات الا للرسل وكان هذا كله دالا على ابطال
الصفحه ٥ :
ومثل روايتهم ان الرسول «ص» قال يوم بدر
حين انزل الله «لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما اخذتم عذاب
الصفحه ٣٣ :
الله عز وجل ذكره
ينزل فيه آية من كتابه يشكر على ذلك كما انزل الله تعالى في اصحاب الاقراص من
الشعير
الصفحه ٥٩ : أعلم وأفضل من الانبياء فيحق عليهم اللعنة من الله ورسوله
والملائكة وجميع عباده ، ولعمري ان هذا الخبر
الصفحه ٣ :
عليه وآله وسلم امر
بتقديم ابي بكر للصلاة في مرضه الذي توفي فيه ، فاحتج بذلك محجتهم وقال لما رضيه
الصفحه ٦٤ : جميع ما انزل
الله في كتابه وبعث به رسوله فهو الحق لقوله ـ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين
الحق ـ وقوله
الصفحه ٣٥ : يجدون
الى دفع ذلك سبيلا فيقال لهم قد لزمكم ان تقتدوا برواية غيرهما كما تقتدون
بروايتهما أو تطرحوا رواية
الصفحه ٣٦ : ، قيل لهم افتقولون ان ابا بكر وعمر كانا امامين في عصر واحد معا
، فان قالوا ذلك كذبهم الخبر في استخلاف