الصفحه ٤٣ : الله محمد رسول الله أبو بكر
الصديق عمر الفاروق عثمان ذو النورين ، فسبحان الله ما اعظم هذا التخرص وأفظع
الصفحه ٤٧ : الله ما أعظم جهلهم وأبين كذبهم واوضح محالهم.
وأعجب من هذا روايتهم ان الشيطان كان لا
يأمر بالمعاصي
الصفحه ٥٨ : عليه ولم يستحي منهما واستحيى من عثمان فهو إذا أفضل منهما وأجل
منزلة وأعظم ، وكذلك دل بقوله ان الملائكة
الصفحه ٥٩ : جعل
رسوله سراجا لاهل الدنيا وجعل عمر سراجا لاهل الجنة وسراج اهل الجنة أجل وافضل وأرفع
واعظم منزلة من
الصفحه ٧٦ : أعظم الكفر لانه كان حيلة منه اراد ان ينقض بها على رسول
الله ـ ص ـ تدبيره ويجعل ذلك سببا لقتل الرسول
الصفحه ٥٠ : وجماعة من
المهاجرين والانصار تخلفوا عن مناجاة الرسول (ص) عند ذلك غير علي ابن ابي طالب
عليه السلام ، هذا
الصفحه ٥١ : المهاجرين والانصار والمعلمين والمصلين والمؤذنين ، وسواء
عندنا قاله ابن مسعود في عمر أو قاله في نفسه فلا
الصفحه ٦٩ :
الاولون من المهاجرين والانصار)
وزعموا ان ابا بكر وعمر كانا من المهاجرين فقد قالوا هذا زورا وتخرصوا أفكا
الصفحه ٧١ : رووا جميعا عن جابر بن عبد
الله الانصاري انه قال بايعنا رسول الله (ص) على الموت ثم وجدناهم بعد ذلك وفي
الصفحه ٨٠ : بن
عبادة كان سيد الانصار ومن جملة اصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يبلغ
لابي بكر ولا لعمر
الصفحه ٨٨ :
ومن بدعه في أخذ الزكاة التفضيل بين المهاجرين والأنصار وقريش
والعرب والعجم والتفضيل بين أزواج النبي
الصفحه ٩٢ : ٦٧
الجواب عما زعموا من تأويل قول الله تعالى والسابقون الألون من
المهاجرين والأنصار) وان أبا بكر
الصفحه ٣ :
الموضوعة كالسيوطي في اللئالئ المصنوعة وابن الجوزي في الموضوعات والمقدسي في
تذكرة الموضوعات والشيخ محمد بن
الصفحه ٤ : وقال البرار؟ كابن حزم لا يصح
الكاتب
(١) قال العلامة
الخبير الشيخ محمد الحوت في اسنى المطالب ص ١٢٣
الصفحه ٥ :
__________________
عنه والمتهم به صاحب
الترجمة «انتهى ومراده بصاحب الترجمة عبد الرحمن ابن عفان (١) قال العلامة الشيخ
محمد