الصفحه ٧٢ : النظر لمن تقدم وتأخر من جميع المصدقين فان كان أبو
بكر ممن صدق فهو واحد من الصديقين.
وأما دعواهم ان
الصفحه ٣٣ : وآله وسلم بزعمهم (اقتدوا
باللذين من بعدي ابي بكر وعمر) فهو ظاهر المحال عند ذوي النظر وذلك انا وجدنا
الصفحه ٤٥ : (رأيتني
يوم احد وانا اعدو في الجبل منهزما مثل اروى (١)
ومثل هذا لا يشتغل بالنظر فيه والاستماع له ذو فهم
الصفحه ٥٥ :
موضعا للتزويج ببناته ورأى عثمان موضعا لذلك وأهلا له ففي حق النظر أن يكون عثمان
أفضل منهما فان اجازوا فضل
الصفحه ٨٢ :
الذي كانت هذه صفتهم
، فان قالوا ان أهل عصر الرسول صلى الله عليه واله وسلم لاجل مشاهدتهم له
الصفحه ٢٣ :
من نطفة ثم سواك رجلا)
الاية فما في الاية فما في الصحبة منقبة تعد فضيلة (١)
وليس لمن نظر لنفسه
الصفحه ٤٨ : وفي هذا كفاية لمن فهم ونظر.
وأظهر من هذا الخبر كذبا وأبين منه
محالا ما رووه تخرصا وافتراء ان الرسول
الصفحه ٤٠ : خزيا وفضيحة ومقتا. واما ان ترجعوا الى قولنا في تكذيب
هذا الخبر وانه ليس من قول الرسول (ص) إذ كان فيه
الصفحه ٤٩ :
به الدين حتى أعزه بعمر ، أفليس يلزم في حق النظر أن يكون من اعز الله به الذين
أفضل ممن لم يعزه به
الصفحه ٧٨ : وأعظم افترائهم على الله وعلى رسوله
صلى الله عليه وآله وسلم واما روايتهم المنكرة الشنيعة عند ذوي الفهم ان
الصفحه ١٦ : الله
عليه واله وسلم عن فضل قد كان اهله (١)
بزعم اوليائه الا وقد علم انه غير مستحق لذلك الفضل ، وان كان
الصفحه ٣٠ : لرسول الله (ص) من الحشم بمكة والعيال ما انفق
عليهم هذا المال كله من مدة ما اسلم أبو بكر الى وقت هجرته
الصفحه ٦ : اقبل عمر الى رسول الله (ص) فاشار رسول الله (ص) الى الشاعر ان
اسكت حتى إذا خرج عمر من عنده استعاده
الصفحه ٨ :
ومثل روايتهم ان الرسول صلى الله عليه
واله وسلم قال من يشتري بئر رومة وله الجنة فاشتراها عثمان من
الصفحه ٣١ :
بخديجة احتاج الى احد
من الناس فان اهل الاثر مجمعون على ان خديجة أيسر قريش واكثرهم مالا وتجارة