الصفحه ٦٣ :
كتاب الله ولكنهما
صانا حرمهما في منزلهما واخرجا حرمة رسول الله (ص) وعصيانا في ذلك كله لله ولرسوله
الصفحه ٦٤ :
يقول (علي مع الحق
والحق مع علي يدور معه حيثما دار) لا يخلو في ذلك من ان يكون كذب على الرسول
الصفحه ٢٢ :
اليمن وكل بلد فتحه
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يرضون لدنياهم من قدمه صلى عليه واله وسلم
الصفحه ٢٤ :
للرسول (ص) جهلوا في هذا لان رسول الله (ص) لم يكن مستوحشا والله مؤنسه أفضل أنسا
من ابي بكر وغيره ، وملائكة
الصفحه ٣٠ : فهذا بين المحال ، ام
يقولون ان الرسول (ص) جهز الجيوش بمكة بهذا المال فتظهر فضائحهم إذ كان الرسول
الصفحه ٣٩ : (فأقول) وبالله أستعين أن الذي تخرصوا فيه على الرسول (ص) من
قوله بزعمهم ليؤمكم أعلمهم وأفضلكم لا يخلوا ان
الصفحه ٥٥ : عثمان عليهما بانت فضيحتهم في مذهبهم المكوس؟ ، وان
قالوا ان تزويج رسول الله (ص) ومنعه أبا بكر وعمر من ذلك
الصفحه ٧٥ :
يكن اشجع قلبا من رسول الله ـ ص ـ ولا اعز عشيرة فبأي حال يعهد في عمر انه منع من
عبادة الله سرا حين أسلم
الصفحه ٧ : يا رسول الله (١)
ومثل روايتهم ان اهل الجنة ليترأؤن في
عليين كما يترأءى الكوكب الدري لاهل الارض وان
الصفحه ٣٤ :
لكان لهما فيه أعظم
الحجة على الانصار فلم يكونا يحتاجان الى الاحتجاج عليهم بعترة رسول الله
الصفحه ٤٣ :
أن الرسول (ص) بزعمهم قال (ليؤمكم أعلمكم وأفضلكم) وانه ليس من حكم الرسول (ص) ان
يأمر بذلك ما فيه كفاية
الصفحه ٥٣ :
رسول الله إذ قال ان ابا بكر وعمر لمنهم وان قوله لمنهم يوجب ان يكونا هما هناك
كغيرهما وما يوجب ان يكونا
الصفحه ٩١ :
الجواب عن روايتهم ان رسول (ص) قال إن تولوها أبا بكر تجدوه
قويا في دين الله ضعيفا في نفسه الخ
الصفحه ١٤ : وسبله متضادة مختلفة. وقال رسول
الله صلى الله عليه واله وسلم سيكذب علي فاعرضوا ما تحدثوا به عني على كتاب
الصفحه ٢٧ :
وتدبيرهم معه وهذا
مما لا يجوز أن يظنه ذو فهم في رسول ولا نبي ولا حجة لله على عباده ، وقد جهل قوم